قوله: فَلَمَّا تَراءَا [٦١].
حمزة وحده: «فلمّا تراءا الجمعان» بكسر الراء وفتح الهمزة، ويقف عليه بكسر الراء وبمدّة طويلة من غير همز.
الباقون: بفتح الراء والهمزة في الحالين. غير أنّ الكسائي يقف عليه بكسر الراء.
والهمزة «١».
هكذا قال أبو الزّعراء عن الدّوري عنه.
وقال البلخي عن الدّوري عنه: بفتح الراء والهمزة جميعا في الوقف كالوصل.
وقال أبو الحارث عنه، بفتح الراء وبكسر الهمزة، وليس هو موضع وقف، وإنّما الغرض معرفة ذلك.
قوله: وَاتَّبَعَكَ [١١١].
يعقوب وحده: «أنؤمن لك وأتباعك» بفتح الهمزة وقطعها وإسكان التاء وتخفيفها، وبألف بين الباء والعين.
الباقون: «واتّبعك» بالوصل وتشديد التاء من غير ألف بعد الباء «٢».
قوله: خُلُقُ [١٣٧].
ابن كثير، وأبو عمرو، والكسائي، ويعقوب: «إلا خلق» بفتح الخاء وإسكان اللام.
الباقون: «خلق الأوّلين» برفع الخاء واللام «٣».
قوله: فارِهِينَ [١٤٩].
عاصم، وحمزة، والكسائي، وابن ذكوان عن ابن عامر: «بيوتا فارهين» بألف.
الباقون: «فرهين» بغير ألف «٤».
قال أبو علي: هكذا قرأته عن ابن الأخرم عن الأخفش عن هشام عن ابن عامر بالشّام.
قوله: أَصْحابُ الْأَيْكَةِ [١٧٦].
نافع، وابن عامر، وابن كثير: «أصحاب ليكة» بفتح اللام والتاء من غير همز، وكذلك في سورة صاد فقط (١٣).
الباقون: بالهمز بعد «٥» اللام وبكسر التاء كسورة الحجر (٧٨) وقاف (١٤) «٦».
(٢) البحر المحيط ٧/ ٣١، والنشر ٢/ ٣٣٥.
(٣) الكشف ٢/ ١٥١، والنشر ٢/ ٣٣٥.
(٤) الكشف ٢/ ١٥١، والنشر ٢/ ٣٣٦.
(٥) في الأصل (قبل) والصواب ما أثبتناه.
(٦) السبعة ٤٧٣، والتيسير ١٦٦، والنشر ٢/ ٣٣٦.