قوله: إِنَّكُمْ [٢٨].
نافع، وابن كثير، وابن عامر، ويعقوب، وحفص عن عاصم: «إنّكم لتأتون الفاحشة» بكسر الهمزة على الخبر.
أبو عمرو وحده: بهمزة واحدة ممدودة على الاستفهام.
الباقون: بهمزتين مقصورتين على الاستفهام «١».
خالف نافع، وابن كثير، ويعقوب، وحفص عن عاصم أصولهم هاهنا.
قوله: أَإِنَّكُمْ [٢٩].
ابن كثير، وورش عن نافع، ورويس عن يعقوب: «أينّكم لتأتون الرّجال» بهمزة واحدة قصيرة بعدها ياء ساكنة.
أبو عمرو، وقالون: «آينكم لتأتون الرّجال» بهمزة واحدة ممدودة بعدها كسرة كياء ساكنة.
هشام عن ابن عامر: بهمزتين بينهما مدّة.
الباقون: بهمزتين مقصورتين «٢».
قال أبو علي: كلّهم بالاستفهام. خالف نافع، والكسائي، ويعقوب أصولهم هاهنا.
قوله: إِبْراهِيمَ [٣١].
هشام عن ابن عامر: «إبراهام بالبشرى» بألف.
الباقون: «إبراهيم» بالياء. كلّهم: «رسلنا إبراهيم» (٣١) بالياء «٣».
قوله: لَنُنَجِّيَنَّهُ [٣٢].
حمزة، والكسائي، ويعقوب: «لننجينّه» بالتخفيف.
الباقون: بالتشديد «٤».
قوله: سِيءَ بِهِمْ [٣٣].
نافع، وابن عامر، والكسائي، ورويس عن يعقوب: «سيء بهم» بإشمام ضم السّين.
الباقون: بكسرها «٥».
قوله: إِنَّا مُنَجُّوكَ [٣٣].
نافع، وابن عامر، وأبو عمرو، وحفص عن عاصم: بالتشديد.
(٢) السبعة ٤٩٩ - ٥٠٠، والنشر ١/ ٣٧٣.
(٣) التيسير ٧٦ - ٧٧، والنشر ٢/ ٢٢١.
(٤) السبعة ٥٠٠، والكشف ٢/ ١٧٩، والنشر ٢/ ٢٥٨ - ٢٥٩.
(٥) تقدم نظيره في سورة البقرة الآية (١١) وينظر النشر ٢/ ٢٠٨.