قوله: وَالَّذِينَ تَدْعُونَ [١٣].
روح عن يعقوب: «والذين يدعون من دونه» بالياء.
الباقون: بالتاء «١».
قوله: يَدْخُلُونَها [٣٣].
أبو عمرو وحده: «عدن يدخلونها» برفع الياء وفتح الخاء.
الباقون: «يدخلونها» بفتح الياء ورفع الخاء «٢».
قوله: وَلُؤْلُؤاً [٣٣].
نافع، وعاصم: «ولؤلؤا» بالنصب.
الباقون: «ولؤلؤ» بالخفض «٣».
قال أبو علي: خالف يعقوب أصله هاهنا.
قوله: نَجْزِي كُلَّ كَفُورٍ [٣٦].
أبو عمرو وحده: «كذلك يجزى» برفع الياء وفتح الزاي «كلّ كفور» بالرفع.
الباقون: «كذلك نجزي» بنون مفتوحة وبكسر الزاي «كلّ كفور» بنصب اللام «٤».
قوله: عَلى بَيِّنَةٍ مِنْهُ [٤٠].
ابن كثير، وأبو عمرو، وحمزة، وحفص عن عاصم: «على بيّنة منه» بغير ألف.
الباقون: «على بيّنات منه» بألف «٥».
قوله: وَمَكْرَ السَّيِّئِ [٤٣].
حمزة وحده: بإسكان الهمزة في الوصل، هذه الكلمة فقط، ويقف عليها بإشمام الياء شيئا من الكسر من غير همز.
الباقون: «ومكر السّيّئ» بكسر الهمزة، ويقفون عليها بالهمز كما يصلون «٦».
قال أبو علي: واختلفوا فيها في حذف ياء من آخر آية قوله تعالى: كانَ نَكِيرِ [٢٦]. أثبتها يعقوب في الحالين، وأثبتها ورش عن نافع في الوصل دون الوقف، وحذفها الباقون في الحالين «٧».

(١) النشر ٢/ ٣٥٢.
(٢) السبعة ٥٣٤، والكشف ٢/ ٢١١.
(٣) تقدم نظيره في سورة الحج الآية (٢٣) وينظر النشر ٢/ ٣٢٦.
(٤) السبعة ٥٣٥، والحجة لابن خالويه ٢٩٦، والنشر ٢/ ٣٥٢.
(٥) السبعة ٥٣٥، والتيسير ١٨٢.
(٦) السبعة ٥٣٥، والنشر ٢/ ٣٥٢.
(٧) النشر ٢/ ٣٥٢.


الصفحة التالية
Icon