جميعا إلى رؤية الوحى، ومعرفة الوقائع، وأقرب إلى التقوى وسمت النبى صلّى الله عليه وسلّم، واقرب الأجيال جميعا إلى الملكة اللغوية التى نزل بها القرآن الكريم.
د- ثم إن لم يجد: اجتهد فى تفسير آيات الذكر الحكيم بما حصّل من الأدوات الضرورية واللازمة لكل مفسر وهى تحصيل العلوم المعينة على التفسير والبيان وأهمها:
١ - العلم باللغة العربية
٢ - العلم بالنحو
٣ - العلم بالاشتقاق
٤ - علم الأبنية.
٥ - علوم البلاغة الثلاثة: المعانى، والبيان، والبديع
٦ - علم القراءات.
٧ - علم الكلام.
٨ - علم أصول الفقه.
٩ - علم أصول الدين
١٠ - علم السيرة والقصص.
١١ - علم الناسخ والمنسوخ.
١٢ - علم الحديث.
١٣ - علم الموهبة.
ثانيا: آداب المفسّر:
١ - حسن النية، وسلامة القصد لله تعالى.
٢ - حسن الخلق
٣ - الورع والتقوى.
٤ - تحرى الصدق والضبط فى النقل
٥ - عزّة النفس.
٦ - التواضع ولين الجانب.
٧ - الجهر بالحق.
٨ - التروى والأناة فى سر التفسير.
٩ - حسن الإعداد وطريقة الأداء.
١٠ - تقديم من هو فى العلم أولى منه.
والله أعلم


الصفحة التالية
Icon