٩٩ - قوله تعالى: (قُرْبَةٌ لَهُمْ)، أي: مَكْرُمَة عند الله، و (القِربَة) بالكسر أي: ما يُدني من رحمة الله.
١٠٠ - قوله تعالى: (وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ)، وقرأ يعقوب بالرفع (وَالأَنْصَارُ) يعطفه على الأولين.
١٠٠ - قوله تعالى: (تَجْرِى تَحْتَهَا)، نصبها لنزع الصفة. وقرأ أهل مكة (مِن تَحْتِهَا) وكذلك هو في مصاحفهم.
١٠٣ - قوله تعالى: (تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ)، يقرأ بالجزم على جواب الأمر، يعني: إن تأخذْ أموالهم تُطَهرْهُم بها. ومن قرأ بالرفع فهو على الحال، أي: صدقَةً مُطهرَةً لهم. ويجوز أن تكون التاء خطابًا للنبي - ﷺ -.