٧١ - قوله تعالى: (وَشُرَكَآءَكُم)، قال الفراء: أي: وادعوا شركاءكم دعاء استعانة بهم. وكذلك هي في قراءة عبد اللَّه. قال الزجاج: الواو بمعنى (مع)، والمعنى: فاجمعوا أمرَكُم مع شُرَكائِكم.
٨١ - قوله تعالى: (بِهِ السِّحْرُ)، وقرأ أبو عمرو (آلسِّحْرُ) ممدود على جهة التوبيخ لهم
٨٩ - قوله تعالى: (وَلَا تَتَّبِعَانِّ سَبِيلَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ)، أي: لا تسلكا طريق الذين يجهلون حقيقةَ وعدي، وخفف ابن عامر نون (وَلَا تَتْبَعَانِ) للتضعيف.
٩٠ - قوله تعالى: (فَأَتْبَعَهُمْ)، أي: أَدْرَكَهُم وَلَحِقَهُم. يقال: أَتْبَعْتُ القَومَ أو أَلْحَقْتُهم وتَبِعتُهم: إذا جئت على إثرهم. وقرئ بتشديد التاء