الترقيق على التوسط وأجر على هذا ما ماثله. وفيه قلت:
إذا جا كآت مع كذكرى فخمسة | تجوز وتوسيطا وترقيقا احظلا |
الممال
(الأهلة والتهلكة وكاملة) لعلي إن وقف والأهلة مختلف في الوقف عليه والتهلكة بخلف عنه للناس والناس لدوري اتَّقى * واعْتَدى * معا وأَذىً* لدى الوقف وهَداكُمْ* لهم الْكافِرِينَ* والنَّارَ* لهما، ودوري الدُّنْيا* والتَّقْوى * معا لهم وبصري. (١)
المدغم
حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ* مَناسِكَكُمْ يَقُولُ رَبَّنا* (٢) معا ولا إخفاء في ميم الحرام لأجل باء بالشهر عملا بقوله:
على إثر تحريك ولا إدغام في أشد ذكرا لتثقل الأول.
٢٠١ - وَهُوَ* قرأ قالون والبصري وعلي بإسكان الهاء، والباقون بالضم.
٢٠٢ - قِيلَ* قرأ هشام وعلي بالإشمام، والباقون بالكسر.
٢٠٣ - رَؤُفٌ* قرأ نافع والمكي والشامي وحفص بإثبات واو بعد الهمزة، والباقون بحذفها في اللفظ فتجعل الهمزة فوقها في الخط، وثلاثة ورش
(١) يلاحظ هنا أن الْأَهِلَّةِ وكامِلَةٌ* تقرأ بالإمالة للكسائي وقفا قولا واحدا.
والتَّهْلُكَةِ بالإمالة للكسائي وقفا بالخلاف والفتح أشهر.
والْكافِرِينَ* والنَّارَ* بالإمالة لأبي عمرو، ودوري الكسائي، وبالتقليل لورش.
(٢) حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ* هنا الإدغام الكبير؛ لالتقاء حرف الثاء بمثله ولتحريكهما، فالأول محرك بالضم والثاني محرك بالفتح والإدغام هنا للسوسي.
وكذلك مَناسِكَكُمْ، ويَقُولُ رَبَّنا*.
والتَّهْلُكَةِ بالإمالة للكسائي وقفا بالخلاف والفتح أشهر.
والْكافِرِينَ* والنَّارَ* بالإمالة لأبي عمرو، ودوري الكسائي، وبالتقليل لورش.
(٢) حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ* هنا الإدغام الكبير؛ لالتقاء حرف الثاء بمثله ولتحريكهما، فالأول محرك بالضم والثاني محرك بالفتح والإدغام هنا للسوسي.
وكذلك مَناسِكَكُمْ، ويَقُولُ رَبَّنا*.