لِي آيَةً* وَإِنِّي أُعِيذُها وأَنْصارِي إِلَى* أَنِّي أَخْلُقُ (١)
ياءات الزوائد في آل عمران
ومن الزوائد اثنتان: وَمَنِ اتَّبَعَنِ وَخافُونِ (٢) ومدغمها واحد وخمسون.
وقال الجعبري ومن قلده خمسون ومن الصغير سبعة عشر.
(١) وفي سورة آل عمران من ياءات الإضافة ست هي:
أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ (٢٠)، فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ (٣٥)، رَبِّ اجْعَلْ لِي آيَةً* (٤١)، إِنِّي أُعِيذُها (٣٦)، مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللَّهِ* (٥٢)، أَنِّي أَخْلُقُ (٤٩)، ومن الملاحظ هنا أن نافعا قرأ بفتح هذه الياءات، وفتح ابن كثير أَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطِّينِ فقط، وفتح أبو عمرو فَتَقَبَّلْ مِنِّي ورَبِّ اجْعَلْ لِي آيَةً* وأَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ، وفتح ابن عامر وعاصم في رواية حفص أسلمت وجهي لله، ولم يفتح الباقون منها شيئا، قال الشاطبي:
(٢) وفي آل عمران من ياءات الزوائد الآتي: وَمَنِ اتَّبَعَنِ (٢٠) وقد أثبتها نافع وأبو عمرو، وحذفها الباقون، وفَلا تَخافُوهُمْ وَخافُونِ (١٧٥) وقد أثبتها نافع وأبو عمرو، وقرأ الباقون بحذفها.
أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ (٢٠)، فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ (٣٥)، رَبِّ اجْعَلْ لِي آيَةً* (٤١)، إِنِّي أُعِيذُها (٣٦)، مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللَّهِ* (٥٢)، أَنِّي أَخْلُقُ (٤٩)، ومن الملاحظ هنا أن نافعا قرأ بفتح هذه الياءات، وفتح ابن كثير أَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطِّينِ فقط، وفتح أبو عمرو فَتَقَبَّلْ مِنِّي ورَبِّ اجْعَلْ لِي آيَةً* وأَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ، وفتح ابن عامر وعاصم في رواية حفص أسلمت وجهي لله، ولم يفتح الباقون منها شيئا، قال الشاطبي:
وياءاتها وجهي وإنّي كلاهما | ومنّي واجعل لي وأنصاري الملا |