المبدل إذ لا ساكن بعده ولا يقال إنه يمده كآمنوا، لأن حرف المد عارض، والسبب ضعيف (١) لتقدمه على الشرط، والباقون بتحقيقهما.
٤٣ - لمستم قرأ الأخوان بغير ألف بين اللام والميم، والباقون بالألف.
٤٤ - فَتِيلًا انْظُرْ قرأ البصري، وابن ذكوان وعاصم وحمزة بكسر التنوين في الوصل، والباقون بالضم، فلو وقف على فتيلا فالجميع يبتدئون بهمزة مضمومة.
٤٥ - هؤُلاءِ أَهْدى قرأ الحرميان والبصري بإبدال همزة أهدى ياء محضة، والباقون بتحقيقها.
٤٦ - فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ هذا هو الأول المتفق عليه، ومنه احترز بقوله: وفيها وفي نصّ النّساء ثلاثة أواخر ٤٧ - ظَلِيلًا تام وفاصلة بلا خلاف ومنتهى النصف عند بعض، وعليه جرى عملنا، وعند آخرين نصيرا قبله.
الممال
الْقُرْبى * معا وسُكارى * ومَرْضى * وافْتَرى * (٢) لهم وبصري ووَ الْيَتامى * ووَ آتاهُمْ معا وتسوّى وَكَفى * الأربعة و (أهدى لهم) وَالْجارِ* معا لدوري وعلي، ولورش فيهما وجهان:
التقليل والفتح، ولا إمالة فيهما للبصري فهو مستثنى من القاعدة
(٢) سُكارى * وافْتَرى * بالإمالة لأبي عمرو، وحمزة، والكسائي، وبالتقليل لورش.