المدغم
هُوَ وَيَعْلَمُ وَيَعْلَمُ ما فِي* وَيَعْلَمُ ما جَرَحْتُمْ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ وَكَذَّبَ بِهِ هُدَى اللَّهِ هُوَ* إِبْراهِيمَ مَلَكُوتَ اللَّيْلُ رَأى قالَ لا أُحِبُّ قالَ لَئِنْ*، ويجوز في اللَّيْلُ رَأى الثلاثة كما فيما قبله حرف مد والقصر مذهب الجمهور.
٥٥ - أَتُحاجُّونِّي قرأ نافع والشامي بخلف عن هشام بتخفيف النون، والباقون بتثقيلها، وهي الرواية الأخرى لهشام، ولا بد معه من إشباع مد الواو لأجل للساكن، ولا خلاف بينهم في إثبات الياء وبعض الناس يحذفها مع التخفيف وهو خطأ لا شك فيه. (١)
٥٦ - هَدانِ قرأ البصري بإثبات الياء في الوصل، والباقون بحذفها في الحالين.
٥٧ - يُنَزِّلْ* قرأ المكي والبصري بإسكان النون وتخفيف الزاي، والباقون بفتح النون وتشديد الزاي.
٥٨ - دَرَجاتٍ مَنْ* قرأ الكوفيون بتنوين التاء، والباقون بغير تنوين (٢).
٥٩ - نَشاءُ إِنَّ قرأ الحرميان والبصري بتسهيل الهمزة الثانية كالياء، ولهم أيضا إبدالها واوا خالصة مكسورة، والباقون بتحقيقها.
٦٠ - وَزَكَرِيَّا* قرأ الأخوان وحفص بغير همز وقفا ووصلا، والباقون بالهمز كذلك. (٣)
وخفّف نونا قبل في الله من له | بخلف أتى والحذر لم يك أولا |
وفي درجات النّون مع يوسف ثوى
(٣) قال الشاطبي: وقل زكريّا دون همز جميعه صحاب