المدغم
لا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِهِ* أَعْلَمُ مَنْ* أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ* فَصَّلَ لَكُمْ أَعْلَمُ بِالْمُعْتَدِينَ زُيِّنَ لِلْكافِرِينَ يَجْعَلُ رِسالَتَهُ.
٩٨ - يَحْشُرُهُمْ* قرأ حفص بالياء التحتية، والباقون بالنون. (١)
٩٩ - عما تعملون* قرأ الشامي بالتاء الفوقية، والباقون بالياء التحتية.
١٠٠ - إِنْ يَشَأْ* لا يبدله السوسي.
١٠١ - مَكانَتِكُمْ* قرأ شعبة بألف بعد النون على الجمع، والباقون بغير ألف على التوحيد. (٢)
١٠٢ - من يكون- قرأ الأخوان بالياء على التذكير والباقون بالتاء على التأنيث.
١٠٣ - بزعمهم معا قرأ علي بضم الزاي، والباقون بفتحها.
١٠٤ - زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلادِهِمْ شُرَكاؤُهُمْ قرأ الشامي بضم زاي زين وكسر يائه ورفع لام قتل ونصب دال أولادهم وخفض همزة شركائهم، والباقون بفتح الزاي والياء ونصب لام قتل وكسر دال أولادهم ورفع همزة شركاؤهم، وتكلم غير واحد من المفسرين والنحويين كابن عطية ومكي وابن أبي طالب والبيضاوي وابن جني والنحاس والزمخشري والفارسي في قراءة الشامي وضعفوها للفصل بين المضاف وهو قتل والمضاف إليه وهو شركائهم بالمفعول وهو أولادهم
(١) قال الشاطبي:
ونحشر مع ثان بيونس وهو في | سبا مع تقول اليا في الأربع عملا |