الممال
نَجَّانَا* (١) وفَتَوَلَّى* وآسى وضُحًى* إن وقف عليه وفَأَلْقى * لهم داره* وكافِرِينَ* والْكافِرِينَ* لهما، ودوري الْقُرى * الأربعة ومُوسى * معا ويا مُوسى * لهم وبصري جاءَتْهُمُ* وجاءَ* و (جاءوا) لحمزة وابن ذكوان سحار* لدوري علي وإنما لم يمل لهما لأنهما يقدمان الألف على الحاء كما تقدم، النَّاسِ* لدوري.
المدغم
وَلَقَدْ جاءَتْهُمْ* وقَدْ جِئْتُكُمْ* لبصري وهشام والأخوين.
نَطْبَعُ عَلى * نَكُونَ نَحْنُ.
٦٩ - تَلْقَفُ* قرأ البزي في الوصل بتشديد التاء، والباقون بالتخفيف، وحفص بإسكان اللام وتخفيف القاف، والباقون بفتح اللام وتشديد القاف.
٧٠ - بَطَلَ* ما فيه لورش وصلا ووقفا لا يخفى.
٧١ - آمَنْتُمْ* أصلها أمن كفعل فدخلت عليها همزة التعدية فصار أأمن بهمزة مفتوحة فساكنة على وزن أخرج فدخلت (٢) عليها همزة الاستفهام الإنكاري فاجتمع ثلاث همزات مفتوحتين وساكنة فأجمعوا على إبدال الثالثة الساكنة ألفا على القاعدة المشهورة وهي إذا اجتمع همزتان في كلمة والثانية ساكنة فإنها تبدل حرف مد من جنس حركة ما قبلها نحو آدَمَ* وأُوتِيَ* وأَيْمانَ*، واختلفوا في الأولى والثانية أما الأولى
سحار* بالإمالة لدوري الكسائي وحده.
(٢) أصل الكلمة أَمِنْتُمْ* هو (أأأمنتم) ثلاث همزات الأولى للاستفهام الإنكاري، والثانية همزة أفعل، والثالثة فاء الكلمة، فالثالثة يجب إبدالها ألفا لجميع القراء.