وَيَجْعَلُونَ لِما، وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ* معا لوقوع النون بعد ساكن.
٤٠ - يَجْحَدُونَ* قرأ شعبة بتاء الخطاب، والباقون بياء الغيب.
٤١ - صِراطٍ* جلي.
٤٢ - بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ* قرأ حمزة بكسر الهمزة والميم اتبع حركة الهمزة حركة النون، وحركة الميم حركة الهمزة، وعليّ بكسر الهمزة فقط وهذا كله حال الوصل، فإن وقفا على بطون رجعا إلى الأصل، وهو ضم الهمزة وفتح الميم لزوال الموجب وهو قراءة الباقين.
٤٣ - يَرَوْا* قرأ الشامي وحمزة بتاء الخطاب، والباقون بياء الغيب.
٤٤ - بُيُوتِكُمْ* وبُيُوتاً* جلي.
٤٥ - ظَعْنِكُمْ قرأ الحرميان وبصري بفتح العين، والباقون بإسكانها وظاؤه مشالة، ولم يأت الظعن في القرآن إلا هنا.
٤٦ - إِلَيْهِمُ الْقَوْلَ ظاهر.
٤٧ - لِلْمُسْلِمِينَ* تام، وفاصلة باتفاق، ومنتهى النصف عند جميع المغاربة، وجمهور المشارقة، وشذ بعضهم فجعله تذكرون بعده.
الممال
مَوْلاهُ* وهدى لدى الوقف عليه لهم وأَوْبارِها وَأَشْعارِها لهما ودوري رَأَى الَّذِينَ* معا قرأ حمزة وشعبة بإمالة الراء، والباقون بالفتح، وذكر الشاطبي الخلاف لشعبة في إمالة الهمزة ولسوسي في إمالة الراء، والهمزة خروج عن طريقه فلا يقرأ به، وهذا كله حالة الوصل فإن وقف على رأى فحكمه حكم ما لا سكون بعده، وتقدم أولهما ساكن وبشرى لهم وبصري.
المدغم
يُوَجِّهْهُ ومما اجتمع فيه مثلان فلا خلاف بينهم في إدغامه.
جَعَلَ لَكُمْ* الثمانية وَرَزَقَكُمْ* اللَّهِ هُمْ* هُوَ وَمَنْ*