الربع عند جميع المغاربة وجمهور المشارقة وشذ بعضهم فجعله كذبا قبله.
الممال
فَأَبى * وأَوَى* وهُدىً* إن وقف عليها ويتلى، أحصى لهم موسى ويا موسى والحسنى وافترى لهم وبصري جاءهم وجاء لحمزة وابن ذكوان الناس لدوري آثارهما لهما ودوري آذانهم لدوري علي.
المدغم
إِذْ جاءَهُمْ* لبصري وهشام يَنْشُرْ لَكُمْ لبصري بخلف عن الدوري.
وَجَعَلَ لَهُمْ خَزائِنَ رَحْمَةِ* فَقالَ لَهُ قالَ لَقَدْ* الْآخِرَةِ جِئْنا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ إِلَى الْكَهْفِ فَقالُوا نَحْنُ نَقُصُّ* فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ*، ولا إدغام في يخرون للأذقان معا لسكون ما قبل النون.
٧ - تَتَزاوَرُ قرأ الشامي بإسكان الزاي وحذف الألف وتشديد الراء، والكوفيون بفتح الزاي وتخفيفها وألف بعدها وتخفيف الزاي والباقون كذلك إلا أنهم شددوا الزاي.
٨ - فَهُوَ الْمُهْتَدِ* فهو جلي وأما المهتد فقرأ نافع والبصري حال الوصل بإثبات ياء بعد الدال، والباقون بحذفها في الحالين.
٩ - وَتَحْسَبُهُمْ قرأ الحرميان وبصري وعليّ بكسر السين، والباقون بفتحها.
١٠ - ذِراعَيْهِ راؤه مرفق لورش من أجل الكسرة قبله، وهو الذي في أكثر التصانيف وبه قرأ الداني على فارس والخاقاني وأخذ جماعة فيه بالتفخيم من أجل العين بعده، وبه قرأ الداني على أبي الحسن والأخذ عندنا بالأول ومثله سراعا وذراعا.
١١ - وَلَمُلِئْتَ قرأ الحرميان بتشديد اللام الثانية والباقون بالتخفيف وإبدال همزه لسوسي لا يخفى.


الصفحة التالية
Icon