رَبَّهُ* سُلَيْمانَ نِعْمَ ذِكْرِ رَبِّي قالَ رَبِّ*، ولا إدغام في لداود سليمان لفتحها بعد ساكن.
١٢ - تُوعَدُونَ* قرأ البصري والمكي بالياء تحتها نقطتان، والباقون بالتاء الفوقية على الخطاب ووَ غَسَّاقٌ قرأ حفص والأخوان بتشديد السين للمبالغة، والباقون بتخفيفها اسم للزمهرير وهو البرد المفرط كما أن الحميم هو الحر المفرط، وعن عطاء ما يسيل من صديد أهل النار، من غسقت العين إذا سال دمها. اللهم إنا نسألك بوجهك الكريم.
١٣ - وَآخَرُ* قرأ البصري بضم الهمزة وحذف الألف لفظا والباقون بفتح الهمزة وألف بعدها وأَتَّخَذْناهُمْ قرأ البصري والأخوان بوصل همزه فتنطق في حال الوصل بتاء مشددة بعد الراء المكسورة وتبدأ بهمزة مكسورة والباقون بهمزة قطع مفتوحة في الحالين وسِخْرِيًّا* قرأ نافع والأخوان بضم السين، والباقون بالكسر وكيفية قراءة هذه الآية من قوله تعالى: وقالوا ما لنا إلى الأبصار والوقف عليه تام على الأصح أن تبدأ بقالون بالفتح والتسكين والقطع والضم واندرج معه الشامي وعاصم وتخلفنا في سخريّا فتعطفهما منه بكسر السين ثم تأتي بضم الميم لقالون ويندرج معه المكي ويتخلف في سخريّا فتعطفه منه بالكسر ثم تأتي بورش بالتقليل والقطع والضم ولا يندرج معه أحد ثم البصري بالإمالة ووصل اتخذناهم وكسر سين سخريّا واندرج معه عليّ وتخلف في سخريّا فتعطفه منه بالضم ثم تعطف حمزة بالسكت في الأشرار وتقليله والوصل والضم والتقليل والسكت في الأبصار ثم خلاد بعدم السكت في الأشرار وتقليله والوصل والضم والنقل في الأبصار.
١٤ - لِي مِنْ* قرأ حفص بفتح الياء والباقون بإسكانها ولَعْنَتِي إِلى قرأ نافع بفتح الياء والباقون بالإسكان والْمُخْلَصِينَ* قرأ نافع والكوفيون بفتح اللام والباقون بالكسر.