بعضهم آخر قصة عاد، وعند بعضهم منهمر، والأول الذي مشينا عليه أولاها بالصواب والله أعلم.
الممال
فواصله (ل) ويرضى والأنثى والدنيا واهتدى وبالحسنى ولا يمال إلا حال الوقف عليه واتقى وتولى وأكدى ويرى وموسى ووفى وأخرى وسعى ويرى والأوفى والمنتهى وأبكى وأحيا والأنثى وتمنى والأخرى وأقنى والشعرى والأولى وأبقى وأطغى وأهوى وغشّى وتتمارى والأولى لهم وبصري.
ما ليس برأس آية من تولى وأعطى ويجزاه وفغشاها لهم، جاءهم لحمزة وابن ذكوان.
المدغم
ولقد جاءهم لبصري وهشام والأخوين، الْمَلائِكَةَ تَسْمِيَةَ أَعْلَمُ بِمَنْ* الثلاثة، أَعْلَمُ بِكُمْ* وَأَنَّهُ هُوَ* الأربعة الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ.
٤ - فَفَتَحْنا قرأ الشامي بتشديد التاء، والباقون بالتخفيف وعُيُوناً قرأ المكي وابن ذكوان وشعبة والأخوان بكسر العين، والباقون بالضم.
٥ - مُدَّكِرٍ* أجمعوا على تشديد الدال وقراءته بالتخفيف لحن، ووَ نُذُرِ* الستة أثبت الياء بعد الراء في الوصل ورش، والباقون بحذفها في الحالين والْقُرْآنَ* كله ظاهر.
٦ - أَأُلْقِيَ* قرأ قالون بتسهيل الثانية مع الإدخال وورش والمكي بالتسهيل من غير إدخال والبصري بالتسهيل مع الإدخال وعدمه وهشام بالتحقيق مع الإدخال وعدمه وبالتسهيل أيضا مع الإدخال، والباقون بالتحقيق من غير إدخال.
٧ - سَيَعْلَمُونَ* قرأ الشامي وحمزة بتاء الخطاب، والباقون بياء الغيب ووَ نَبِّئْهُمْ* همزه محقق للجميع إلا حمزة إن وقف.