٦ - مَعِيَ أَوْ قرأ شعبة والأخوان بإسكان الياء، والباقون بفتحها وفَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ قرأ علي بياء الغيب والباقون بتاء الخطاب والتقييد بمن هو ليخرج الأول وهو فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ فلا خلاف فيه ومَعِينٍ* تام وفاصلة ومنتهى الربع للجمهور، وقيل يستثنون بسورة ن.
الممال
ترى معا والدنيا لهم وبصري بلى واهتدى ومتى لهم جاءنا لحمزة وابن ذكوان الكافرين لهما ودوري.
المدغم
هَلْ تَرى * لبصري وهشام والأخوين ولقد زينا لبصري والأخوين وشامي بخلف عن ابن ذكوان وليس في القرآن غيره، قد جاءنا لبصري وهشام والأخوين، تَكادُ تَمَيَّزُ يَعْلَمُ مَنْ* جَعَلَ لَكُمُ* كانَ نَكِيرِ* يَرْزُقُكُمْ* وجَعَلَ لَكُمُ*، وفيها ياءات الإضافة اثنتان (وأهلكني الله معي أو)، ومن الزوائد اثنتان نَذِيرٌ* ونَكِيرِ*، ومدغمها ست، والصغير ثلاث.


الصفحة التالية
Icon