____________________________________________________________
القصة القرآنية........................................................................................ القصة الكتابية
______________________________________________________________________
...................................................................................................... يرعون عند شكيم هلم أبعثك إليهم. قال: هأنذا.
(٨) ﴿إِذْ قَالُوا لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلَى أَبِينَا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّ أَبَانَا لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ﴾................. (١٤) فقال له: امض فافتقد سلامة إخوتك وسلامة الغنم وائتني بالخبر، وأرسله من وادي جبرون فأتي شكيم.
..................................................................................................... (١٥) فصادفه رجل وهو تائه في الصحراء فسأله الرجل قائلا: ما تطلب؟
(٩) ﴿اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضًا يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ وَتَكُونُوا مِنْ بَعْدِهِ قَوْمًا صَالِحِينَ﴾................. (١٦) قال أطلب إخوتي أين يرعوْن. ؟
...................................................................................................... (١٧) فقال الرجل قد رحلوا من ههنا وقد سمعتهم يقولون نمضي إلى دوتائين فمضى يوسف في إثر إخوته فوجدهم في دوتائين.
(١٠) ﴿قَالَ قَائِلٌ مِنْهُمْ لَا تَقْتُلُوا يُوسُفَ وَأَلْقُوهُ فِي غَيَابَتِ الْجُبِّ يَلْتَقِطْهُ بَعْضُ السَّيَّارَةِ إِنْ كُنْتُمْ فَاعِلِينَ﴾..... (١٨) فلما رأوه عن بعد قبل أن يقرب منهم ائتمروا عليه ليقتلوه.
...................................................................................................... (١٩) فقال بعضهم لبعض: هاهوذا صاحب الأحلام مقبل.
(١١) ﴿قَالُوا يَا أَبَانَا مَا لَكَ لَا تَأْمَنَّا عَلَى يُوسُفَ وَإِنَّا لَهُ لَنَاصِحُونَ﴾....................................... (٢٠) والآن تعالوا نقتله ونطرحه في بعض الآبار ونقول إن وحشاً ضارياً افترسه، ونرى ما يكون من أحلامه.
(١٢) ﴿أَرْسِلْهُ مَعَنَا غَدًا يَرْتَعْ وَيَلْعَبْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ﴾................................................... (٢١) فسمع رأوبين فخلصه من أيدهم وقال لا نقتله.


الصفحة التالية
Icon