المبحث الثامن ترتيب آيات القرآن وسوره الآية في اللّغة، وفي الاصطلاح ٣٠٩
معنى الفاصلة ٣١٠
اختلاف الآيات طولا وقصرا ٣١٠
فوائد معرفة الآيات ٣١٠
عدد آيات القرآن ٣١١
السبب في الاختلاف في عدد الآي ٣١٢
لمعرفة رءوس الآي طريقان: توقيفي، وقياسي ٣١٢
معرفة الآيات توقيفية أي لا مجال للرأي فيها ٣١٣
عدد كلمات القرآن وحروفه ٣١٣
ترتيب الآيات توقيفي بالإجماع ٣١٤
ترتيب آيات القرآن ليس بحسب نزول وإنما يرجع إلى المناسبات والروابط البلاغية ٣١٦
السور وترتيبها:
معنى السورة لغة، واصطلاحا ٣١٧
معرفة السور توقيفي ٣١٧
هل يقال سورة البقرة مثلا ٣١٨
الحكمة في جعل القرآن الكريم سورا ٣١٩
عدد سور القرآن ٣٢٠
لا يجوز إطلاق السورة والآية على إصحاحات التوراة والإنجيل وفقراتهما ٣٢٠
أسامي السور ٣٢٠
التسمية توقيفية أم اجتهادية ٣٢١
كلام حسن جيد للزركشي في هذا المقام ٣٢١
تعقيب للإمام السيوطي على كلام الزركشي صاحب البرهان:
لم لم يفرد لموسى عليه السلام سورة تسمى به وكذلك آدم عليه السلام وداود عليه السلام ٣٢٢
جواب للمؤلف لم يسبق إليه ٣٢٣
تقسيم السور باعتبار الطول والقصر الطوال والمئون، والمثاني، والمفصل وبيان أقسام المفصل ٣٢٤
تقسيم السور من حيث عدد الآيات اتفاقا واختلافا ٣٢٤
ترتيب سور القرآن، مذاهب العلماء في هذا ٣٢٥
لا يجوز مخالفة ترتيب المصحف عند كتابة المصاحف وطبعها بالإجماع ٣٣٠


الصفحة التالية
Icon