فى جميع المواضع وكذلك الهاء من طه كل ذلك بالفتح. إلى ربى إن بفصلت بالفتح، الإسكان. عادا الأولى بالنجم وصلا بهمز الواو. وفى الابتداء ثلاثة أوجه: الأول: الؤلى بهمزة الوصل وبعدها لام مضمومة وبعد اللام همزة ساكنة. الثانى: لؤلى بلام مضمومة وهمزة ساكنة وترك همزة الوصل الثالث:
الأولى بهمزة الوصل وسكون اللام وهمزة مضمومة بعدها واو مدية بدون همز وذكر فى التيسير أن هذا الوجه أحسن الوجوه وأقيسها. فرق بالتفخيم. ماليه هلك بالإظهار. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل.
الطريق الثانية عن ابن بويان: طريق الحسن بن محمد بن الحباب من:
(كتاب الهداية للمهدوى)
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. عدم التكبير. عدم الغنة.
المنفصل بفويق القصر هكذا فى النشر وإشباع المتصل. ميم الجمع بالإسكان نص فى النشر على ذلك من طريق أبى نشيط. فويق القصر والإشباع حالة إسقاط إحدى الهمزتين المفتوحتين من كلمتين وذلك تبعا للمنفصل والمتصل.
أئمة بالتسهيل. أؤنبئكم وأ ؤنزل وأ ؤلقى بالإدخال. أؤشهدوا بعدم الإدخال.
يشاء إلى ونحوه بالتسهيل. بالسوء إلا وصلا بالإدغام على ما فى النشر لجمهور المغاربة. يمل هو بالضم صرح به فى الروض. ثم هو بالإسكان وعملت بذلك على ظاهر النشر ولأنى وجدت المهدوى صاحب الهداية وابن شريح صاحب الكافى قرءا فى المسجد الحرام على شيخ واحد وصرح فى الكافى بإسكان هاء ثم هو والله أعلم. الداع إذا، دعان بالحذف فيهما معا.
فنعما، نعما بالاختلاس كما فى النشر. يعذب من بآخر البقرة بالإدغام.
التوراة بالتقليل. لا تعدوا بالاختلاس. آلذكرين وأختيه بالإبدال. يلهث ذلك بالإدغام. لا يهدى بالاختلاس. المؤتفكة والمؤتفكات بالهمز. هار بالإمالة.
اركب معنا بالإدغام. لا تأمنا بالإشمام. ترزقانه بالصلة. يأته بالصلة. ذلك لمن خشى ربه حالة الوصل بالبسملة بصلة الهاء. أنا إلا وصلا فى المواضع الثلاثة بالحذف وهو حكم محرر وظاهر من النشر وغيره. ها، يا من فاتحة مريم