الإسكان والصلة هكذا فى تحرير النشر صراحة ويفهم من النشر كذلك ومن التحريرات الأخرى. فويق القصر والإشباع حالة إسقاط إحدى الهمزتين المفتوحتين من كلمتين. أئمة بالتسهيل. أؤنبئكم وأ ؤنزل وأ ؤلقى بالإدخال صرح به فى النشر. أؤشهدوا بعدم الإدخال صرح به فى النشر. يشاء إلى بالتسهيل صرح به فى النشر وهكذا بالكتاب نفسه. بالسوء إلا وصلا بالإدغام على ما فى النشر لسائر العراقيين وهذا صريح فى الغاية لأبى العلاء.
يمل هو بالضم والإسكان وهو حكم صحيح منصوص فى والروض والكتاب والبدائع وفى تحرير النشر ذكر الضم فقط فالعمل على الوجهين. ثم هو بالإسكان وهو حكم صحيح فى تحرير النشر والكتاب. الداع إذا، دعان بالإثبات فيهما هكذا بالنشر والروض. فنعما، نعما بالإسكان. يعذب من بآخر البقرة بالإدغام. التوراة بالفتح. لا تعدوا بالإسكان. آلذكرين وأختيه بالإبدال. يلهث ذلك بالإدغام. لا يهدى بالفتح. المؤتفكة والمؤتفكات بإبدال الهمز صرح به فى النشر والبدائع. هار بالفتح نص عليه بالنشر. اركب معنا بالإدغام نص عليه بالنشر. لا تأمنا بالإشمام. ترزقانه بالاختلاس ذكره صريحا فى النشر. يأته بالاختلاس ذكره صريحا فى النشر. ذلك لمن خشى ربه حالة الوصل بالبسملة باختلاس الهاء هكذا فى النشر. أنا إلا وصلا بالإثبات فى موضع الأعراف فقط هكذا بالنشر وتحرير النشر. ها، يا من فاتحة مريم بالفتح. عين بالقصر. لأهب بالياء فقط هكذا فى الكتاب نفسه. فما آتان بالنمل وقفا بالحذف وهو حكم مفهوم من التحريرات. يس والقرآن بالإدغام. ياء يس بالفتح. يخصمون بإسكان الخاء. الطاء من طه، طسم، طس فى جميع المواضع وكذلك الهاء من طه كل ذلك بالفتح. إلى ربى إن بفصلت بالفتح. عادا الأولى بالنجم وصلا بدون همز. وفى الابتداء ثلاثة أوجه: الأول:
الولى بهمزة الوصل وبعدها لام مضمومة الثانى: لولى بلام مضمومة وترك همزة الوصل الثالث: الأولى بهمزة الوصل وسكون اللام وهمزة مضمومة بعدها. فرق بالتفخيم. ماليه هلك بالإظهار. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل.