مهران من طريق السامرى. ذلك لمن خشى ربه حالة الوصل بالبسملة بصلة الهاء. أنا إلا وصلا فى المواضع الثلاثة بالحذف هكذا فى البدائع. ها، يا من فاتحة مريم بالتقليل لقراءة الخزرجى والطرسوسى على شيخ واحد وقد عملت بالتقليل للطرسوسى صاحب المجتبى. عين بالتوسط. لأهب بالياء على ما فى النشر لطرق ابن أبى مهران عن الحلوانى ولشهرة الياء عن الحلوانى. فما آتان بالنمل وقفا بالإثبات والحذف وهذا للاحتياط حيث لم يصرح بمذهبه. يس والقرآن بالإظهار. ياء يس بالفتح. يخصمون باختلاس فتحة الخاء. الطاء من طه، طسم، طس فى جميع المواضع وكذلك الهاء من طه كل ذلك بالفتح. إلى ربى إن بسورة فصلت بالفتح. عادا الأولى بالنجم وصلا بالهمز والابتداء الؤلى بهمزة الوصل وضم اللام وهمزة ساكنة على الواو وحررت على ذلك بناء على شهرة الهمز للحلوانى فى النشر وعلى ذكره الهمز للمغاربة عن قالون. فرق بالترقيق. ماليه هلك بالإظهار. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل.
الطريق الثانية عن ابن شنبوذ وهى طريق المطوعى من طريقين:
أولاهما الشريف من: (كتاب المبهج)
لسبط الخياط من قراءته على الشريف أبى الفضل عبد القاهر: الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. عدم التكبير. الغنة وعدمها وهكذا بالكتاب.
المنفصل بفويق القصر من نفس المبهج وانظر التعليق على كتاب المبهج بطريق أبى نشيط ففيه زيادة إيضاح. والمتصل بالإشباع. ميم الجمع بالإسكان والصلة هكذا فى المبهج وفى تحرير النشر. فويق القصر والإشباع حالة إسقاط إحدى الهمزتين المفتوحتين من كلمتين. أئمة بالتسهيل. أؤنبئكم وأ ؤنزل وأ ؤلقى بالإدخال. أؤشهدوا بعدم الإدخال وهذا ظاهر فى المبهج. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل. بالسوء إلا وصلا بالإدغام وهو فى المبهج. يمل هو بالضم هكذا فى الروض وفى المبهج. ثم هو بالضم على ما فى المبهج. الداع إذا، دعان بالحذف فيهما معا كما فى المبهج. فنعما، نعما بالإسكان. يعذب من بآخر البقرة


الصفحة التالية
Icon