(كتاب المصباح لأبى الكرم)
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. التكبير من آخر الضحى إلى آخر الناس وعدم التكبير. عدم الغنة. المنفصل بالقصر وليس به مد التعظيم والمتصل بالطول. ميم الجمع بالصلة وهذا حكم محقق. القصر والطول المشبع حالة إسقاط إحدى الهمزتين المفتوحتين من كلمتين. أئمة بالتسهيل. أؤنبئكم وأ ؤنزل وأ ؤلقى وأ ؤشهدوا بالإدخال هكذا فى تحرير النشر. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل صرح به فى تحرير النشر وهو كذلك فى التحريرات الأخرى.
بالسوء إلا وصلا بالإدغام. يمل هو، ثم هو بالضم فيهما هكذا فى تحرير النشر. الداع إذا، دعان بالحذف فيهما معا. فنعما، نعما بالإسكان. يعذب من بآخر البقرة بالإظهار. التوراة بالفتح هكذا فى تحرير النشر. لا تعدوا بالإسكان. آلذكرين وأختيه بالإبدال. يلهث ذلك بالإظهار وهو حكم دقيق محرر. لا يهدى بالاختلاس. المؤتفكة والمؤتفكات بالهمز على ما فى تحرير النشر من ذكره الإبدال من المصباح لأبى نشيط فقط. هار بالإمالة ودققت فى هذا الحكم وهو فى تحرير النشر. اركب معنا بالإظهار. لا تأمنا بالإشمام وعلى ما فى التحريرات كالنشر والروض وغيرها وذكر فى تحرير النشر للأزميرى الإشارة من المصباح وحققت أن المراد بالإشارة فى المصباح هو الإشمام وأكد ذلك تسميته بالبدائع إشماما من المصباح وذكر الاختلاس عن غير المصباح والعمل هنا على وجه الإشمام فقط. ترزقانه بالاختلاس. يأته بالصلة ذكره فى تحرير النشر وأخذت من نفس المصباح وجه الاختلاس أيضا فهما وجهان ظاهران فى المصباح. ذلك لمن خشى ربه حالة الوصل بالبسملة بالاختلاس. أنا إلا وصلا فى المواضع الثلاثة بالحذف صرح به فى البدائع. ها، يا من فاتحة مريم بالفتح. عين بالتوسط. لأهب بالياء ذكر ذلك فى تحرير النشر. فما آتان بالنمل وقفا بالحذف صرح به فى تحرير النشر. يس والقرآن بالإدغام. ياء يس بالتقليل. يخصمون بإسكان الخاء. الطاء من طه، طسم، طس فى جميع المواضع وكذلك الهاء من طه كل ذلك بالفتح. إلى ربى إن


الصفحة التالية
Icon