قوله تعالى: يا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (٢١)
الشرح والتحليل
١. يأيها: أحكام المد المنفصل. ٢. خلقكم: صلة الميم. وإدغام أبى عمرو ويعقوب بخلفهما ولا يأتى لأبى عمرو ورويس إلا على القصر ويأتى لروح على التوسط أيضا من الكامل. وسبق تحريرها مع غيرها وانتبه لطول النقاش. وانتبه لسكت حمزة على المد المنفصل.
القراءة
قالون. ٢ صلة الميم. أبو عمرو بالإدغام واندرج يعقوب. ١ التوسط. صلة الميم. روح بالإدغام. الأزرق بالطويل واندرج النقاش وحمزة. حمزة بسكت المد.
قوله تعالى: الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِراشاً وَالسَّماءَ بِناءً وَأَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَراتِ رِزْقاً لَكُمْ
الشرح والتحليل
١. جعل لكم: الإدغام لأبى عمرو ويعقوب بخلفهما وهى مما نص عليه بالخلاف لرويس وقد سبق تحريرها مع غيرها من مواضع الإدغام.
٢. الأرض: النقل والسكت. ٣. فراشا والسماء: خلف عن حمزة فى ترك الغنة. ٤. السماء: الطويل وهو هنا أولا للنقاش. ٥. رزقا لكم: الغنة. وهى لغير صحبة والأزرق وهى جائزة لأبى عمرو على الإدغام ومتعينة ليعقوب