| ٣٤ - ومخرج ما جا للّسان فعشرة | لعشر حروف مع ثمان لها ضيا |
| ٣٥ - من اقصاه ممّا الحلق والى وما حذي | من الحنك الأعلى هو القاف ذو القوى |
| ٣٦ - ومن دون هذا بالقليل لكافهم | وما للهويّين انعنتهما سوا |
| ٣٧ - ومن وسطه مجموع جيش ووسط ما | بذي حنك أعلى وبالشّجر انتمى |
| ٣٨ - وضاد من احدى حافتيه وقل وما | يليها من الأضراس والنطق قد عصى |
| ٣٩ - ولام أتت من رأس حافته انتهت | إلى طرف منه كذاك وما حذا |
| ٤٠ - من الحنك الأعلى من اللّثة اعتبر | وعنهم عبارات بها الخلف قد جرى |
| ٤١ - فويق ثنايانا كذا طرف له | فبينهما نون وراء الذي اصطفا |
| ٤٢ - ولكنّها في الظّهر أدخل إذ أتت | وبالذّلق انسب للثلاثة عن رضى |
| ٤٣ - ومن طرف ثمّ الأصول التي علت | لما للثنايا الطا والدال ثمّ تا |
| ٤٤ - ونطعيّة سمّ الثّلاثة إذ أتت | من الحافة المدعاة بالغار ذي العلى |
| ٤٥ - وسفلى الثنايا جامع طرف له | هو الصاد ثمّ السين والزاي باعتنا |
| ٤٦ - لها بصفير سمّ مع أسليّة | وأقوى الصفير الصّاد فالسين ثمّ زا |
| ٤٧ - ومن طرف منه وأطراف ما أتى | من اعلى الثنايا الظّا وذال كذاك ثا |
| ٤٨ - وباللّثة انسبها وقل هي منبت | لأسنانها والعرب خصّت بحرف ظا |
| ٤٩ - ومن بين أطراف الثّنايا التي علت | وباطن سفلى الشفاه أتتك فا |
| ٥٠ - وممّا أتى بين الشفاه ثلاثة | قل الميم ثمّ الواو جا كذاك با |
| ٥١ - وما قد مضى من أحرف فلها أتى | فروع حسان نحو تسهيل اايذا |
| ٥٢ - وصاد كزاي ثمّ تفخيم اعرفن | كذا ألف (قالت كنحو) أتى الوغى |
| ٥٣ - وغير فصيح من حروف تركته | لقبح بها نطقا وفي الذّكر لا ترى |
| ٥٤ - وقالوا من الخيشوم مخرج غنّة | وأتى صفة ليست بحرف لمن قرا |
| ٥٥ - ومن جوّ فمّ أحرف المدّ وهي عن | إمام النحاة الغرّ تذكر بالخفا |
| ٥٦ - وقل ألف أخفى وأوسع مخرجا | وقل بعد ياء ثمّ واو على الولا |
الصفحة التالية