١٣٧ - وللعارض المجرور سكّن ورم به على القصر والمنصوب فاتركهما كلا
١٣٨ - وأختمها بالحمد لله دائما وأسأله حسن الختام تفضّلا
١٣٩ - فيا ربّ هب لي توبة منك واهدني ويسّر أموري يا إلهي وسهّلا
١٤٠ - وصلّ على طه البشير محمّد وعترته والآل والصّحب ذي العلا
١٤١ - وأرّختها غرس حبّا فيسّرت وأبياتها قاف وميم تكمّلا
... كتبه لنفسه الفقير الحقير خادم العلم الشريف وخادم نعال أهله إبراهيم الرزاز، اللهم افتح عليه بالعلم والقرآن، وارزقه العمل بما فيهما، واغفر له ولوالديه ولمشايخه، ولجميع المسلمين، آمين يا رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.


الصفحة التالية
Icon