١٠ - تصويب الآيات، دون الإشارة إلى ذلك، فيما يخصّ الأخطاء الإملائية، وكان قصدي من وراء ذلك تقديم الصورة الصحيحة للقارئ من ناحية، ومن ناحية أخرى رعاية خصوصية وقدسية النص القرآني. أضف إلى هذا أن المؤلّف- وهو من أئمة القرآن وعلومه- لا يتصوّر أن هذا يحدث منه أبدا، وإنما تعود مثل هذه الأخطاء إلى الناسخ.
١١ - عمل فهرس بموضوعات الكتاب.