مختصر التبيين لهجاء التنزيل

(١) من الآية ٩٦ آل عمران، واللام فيها للتوكيد. انظر: إعراب القرآن للنحاس ١/ ٣٩٥.
(٢) من الآية ٣٣ الأنعام، واللام فيه للابتداء. انظر: الكشف المكي ١/ ٤٢٩، الجامع للقرطبي ٦/ ٤١٥.
(٣) من الآية ٦٧ آل عمران، وفي ج، ق: «اتبعوهم» وليس فيه موضع الاستشهاد.
(٤) وهي التي تقابل فاء الفعل، ثابتة في الفعل المستقبل، ويبتدأ بها في الماضي بالفتح، مثل: «أتى» يأتي، وتثبت في التصغير في الأسماء.
انظر: إيضاح الوقف والابتداء ١/ ١٥١، ٢٠٢.
(٥) في ب: «ووليها» وفي ق: «ويليه».
(٦) سيأتي في الآية ٢٢ البقرة.
(٧) سيأتي في الآية ٢٢١ البقرة.
(٨) من الآية ١٣ هود.
(٩) من الآية ٢٥٧ البقرة.
(١٠) ستأتي في الآية ١٨٨ البقرة.
(١١) ستأتي في الآية ٩٣ يوسف.
(١٢) من الآية ٦ الطلاق.
(١٣) ووجه سقوط ألف الوصل، أنه اتصل بها ما لا يمكن استقلاله، والوقف عليه، ونزّلت الواو والفاء منزلة الجزء من الكلمة، فاستغني بهما عنها، لاستثقالهم اجتماع المثلين، فجاء الخط موافقا للفظ، ووافق الكتاب علماء الرسم في هذا الباب.
انظر: الوسيلة ٦٤، شرح العقيلة لملا ١٢١، إرشاد القراء ٤٧، الدرة الصقيلة ٣٧، فتح المنان ٤١، جميلة ١٤٨.
(١٤) بعدها في ب: «حرف».