أختار (١)، وذلك (٢) نحو قوله (٣)]: الصّلحت (٤) [والحفظت (٥) وحفظت (٦) والصّبرت والخشعت (٧)] والصّدقت (٨) وعبدت (٩) وفنتت (١٠) [تئبت (١١)، وسئحت (١٢) والصّئمت (١٣)، والنّزعت (١٤)، والنّشطت (١٥)، والصّفّت (١٦) والسّبحت (١٧)، فالسّبقت (١٨)، والعديت (١٩)، وغيبت (٢٠)] وشبهه (٢١).

(١) وبه جرى العمل موافقة لأكثر المصاحف، واتفقت على ذلك مصاحف أهل المشرق والمغرب، إلا كلمات منصوص عليها في مواضعها. انظر: دليل الحيران ٥٢، سمير الطالبين ٣٦.
(٢) في أ: «وكذلك» وما أثبت من: ج، ق، م، هـ وهو الصواب.
(٣) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب
(٤) من الآية ٢٤ البقرة.
(٥) من الآية ٣٥ الأحزاب.
(٦) من الآية ٣٤ النساء.
(٧) كلاهما في الآية ٣٥ الأحزاب. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب
(٨) من الآية ٣٥ الأحزاب.
(٩) من الآية ٥ التحريم، سقطت من: ب.
(١٠) من الآية ٥ التحريم، وفي ب: «والقننت والغرفت» وهو تصحيف.
(١١) في أ، ق: «ثيبت» وما أثبت من ج، هـ، م لأن الكلام في الجمع ذي الألفين، وهو الصواب.
(١٢) من الآية ٥ التحريم.
(١٣) من الآية ٣٥ الأحزاب.
(١٤) من الآية ١ النازعات.
(١٥) من الآية ٢ النازعات.
(١٦) من الآية ١ الصافات.
(١٧) من الآية ٣ النازعات.
(١٨) من الآية ٤ النازعات.
(١٩) من الآية ١ العديات.
(٢٠) سيأتي في الآية ١٥ يوسف. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.
(٢١) في ب: «وشبه ذلك».


الصفحة التالية
Icon