وإن (١) كانت ضمة رسمت واوا، نحو: يّكلوكم (٢) ونّفرؤه (٣) وشبهه.
فإن انفتحت وانكسر ما قبلها، أو انضم (٤)، [أو انضمت وانكسر ما قبلها (٥)]، صورت بصورة الحرف الذي منه تلك الحركة، دون حركتها، لأنها به تبدل في التخفيف، فترسم مع الكسرة ياء، ومع الضمة واو.
فالمفتوحة (٦) التي قبلها كسرة نحو: بالخاطية (٧)، وناشية اليل (٨) وخاشيا (٩) وشبهه.
والتي قبلها ضمة، نحو: الفؤاد (١٠) ويويّد (١١) ويولّف (١٢) وكفؤا (١٣) وشبهه.
(١) في ج: «فإن».
(٢) من الآية ٤٢ الأنبياء.
(٣) من الآية ٩٣ الإسراء.
(٤) وقع فيها تصحيف في: ب.
(٥) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.
(٦) في ج: «فأما المفتوحة».
(٧) من الآية ٨ الحاقة، وفي ب: أنبئكم وسنقرئك، خاطئة.
(٨) من الآية ٥ المزمل.
(٩) من الآية ٤ الملك.
(١٠) من الآية ١١ النجم، وفي ب: «فؤاد».
(١١) من الآية ١٣ آل عمران.
(١٢) من الآية ٤٢ النور.
(١٣) من الآية ٤ الإخلاص، وسيأتي عند قوله: أتتخذنا هزؤا ٦٦ البقرة.
(٢) من الآية ٤٢ الأنبياء.
(٣) من الآية ٩٣ الإسراء.
(٤) وقع فيها تصحيف في: ب.
(٥) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.
(٦) في ج: «فأما المفتوحة».
(٧) من الآية ٨ الحاقة، وفي ب: أنبئكم وسنقرئك، خاطئة.
(٨) من الآية ٥ المزمل.
(٩) من الآية ٤ الملك.
(١٠) من الآية ١١ النجم، وفي ب: «فؤاد».
(١١) من الآية ١٣ آل عمران.
(١٢) من الآية ٤٢ النور.
(١٣) من الآية ٤ الإخلاص، وسيأتي عند قوله: أتتخذنا هزؤا ٦٦ البقرة.