كله (١)].
ثم قال تعالى: إلّا الذين تابوا من فبل (٢) إلى قوله: عذاب اليم، رأس الجزء الخامس (٣)، من أجزاء سبعة وعشرين المرتبة لقيام رمضان (٤) واختياري القطع على رأس العشر بعد (٥) آيتين (٦) من رأس الجزء (٧).
وكل (٨) ما في هذه الآيات الثلاث من الهجاء مذكور.
ثم قال تعالى: يريدون أن يّخرجوا من النّار إلى قوله: حكيم، عشر الأربعين آية، وكل ما فيه (٩) من الهجاء مذكور.
ثم قال تعالى: فمن تاب من بعد ظلمه وأصلح (١٠) إلى قوله: بالمؤمنين، رأس الخمس الخامس (١١)، وفي هذا الخمس من الهجاء مما لم يذكر حذف

(١) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق.
(٢) من الآية ٣٦ المائدة.
(٣) ورأس الآية ٣٨ المائدة.
(٤) تقدم التعليق والتعقيب على هذه التجزئة في أول جزء منها عند قوله: فإن الله شاكر عليم رأس الآية ١٥٧ البقرة.
(٥) في ق: «وبعد».
(٦) في ب: «اثنين».
(٧) وهو قوله تعالى: والله عزيز حكيم رأس الآية ٤٠ الآتية.
(٨) العبارة في ب، ج، ق: «وما فيها من الهجاء مذكور».
(٩) في ب، ج، ق: «ما فيها» والعبارة في هـ: «وليس في هاتين الآيتين من الهجاء شيء».
(١٠) من الآية ٤١ المائدة.
(١١) رأس الآية ٤٥ المائدة، وجزّأ في هـ إلى أربعة أجزاء.


الصفحة التالية
Icon