[ورأس التسعة والتسعين آية (١)]، والجزء الحادي والثلاثين من أجزاء ستين [باختلاف، وقيل رأس الجزء عند قوله: وياتينا فردا (٢) وهذا الموضع أختار (٣)، وما فيه
من الهجاء مذكور قبل (٤)].
(١) ما بين القوسين المعقوفين سقط من أ، ب، ج، ق، وما أثبت من: هـ.
(٢) عند رأس الآية ٨١ واقتصر عليه ابن الجوزي، وذكر أبو عمرو هذين القولين، وقال غيره عند قوله: إنما نعد لهم عدا رأس الآية ٨٥ وعن خلف بن هشام عند قوله: أن يتخذ ولدا رأس الآية ٩٣.
(٣) والمختار ما ذكره المؤلف عند آخر السورة ليكون موافقا لآخرها قال الصفاقسي: «باتفاق» وعليه العمل.
انظر: البيان ١٠٥ جمال القراء ١/ ١٤٥ غيث النفع ٢٨٦ فنون الأفنان ٢٧٥.
(٤) سقطت من: ب، وفي ج، ق: «كله فيما سلف» مع زيادة في ق: «قبل هذا والله المستعان».
(٢) عند رأس الآية ٨١ واقتصر عليه ابن الجوزي، وذكر أبو عمرو هذين القولين، وقال غيره عند قوله: إنما نعد لهم عدا رأس الآية ٨٥ وعن خلف بن هشام عند قوله: أن يتخذ ولدا رأس الآية ٩٣.
(٣) والمختار ما ذكره المؤلف عند آخر السورة ليكون موافقا لآخرها قال الصفاقسي: «باتفاق» وعليه العمل.
انظر: البيان ١٠٥ جمال القراء ١/ ١٤٥ غيث النفع ٢٨٦ فنون الأفنان ٢٧٥.
(٤) سقطت من: ب، وفي ج، ق: «كله فيما سلف» مع زيادة في ق: «قبل هذا والله المستعان».