و «أقتت (١)».
ثم قال تعالى: ألم نهلك الاوّلين (٢) إلى قوله: مّهين، [رأس العشرين آية، والهجاء (٣) مذكور (٤)].
ثم قال تعالى: فجعلنه فى فرار مّكين (٥) إلى قوله: كفاتا رأس الخمس الثالث (٦) [وفيه: فجعلنه بحذف الألف (٧)، والفدرون كذلك (٨)].
ثم قال تعالى: احياء وأموتا (٩) إلى قوله: شعب رأس الثلاثين آية وفي هذا الخمس من الهجاء حذف الألف، بين الواو، والتاء من: وأموتا (١٠)،
(١) ذكر أبو جعفر النحاس قول سيبويه هذا.
انظر: إعراب القرآن ٥/ ١١٥.
(٢) الآية ١٦ والمرسلات.
(٣) في ب: «مذكور هجاؤه».
وفي هـ: «والهجاء كله مذكور».
(٤) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وألحق في هامشها.
(٥) الآية ٢١ والمرسلات.
(٦) رأس الآية ٢٥ المرسلات.
(٧) باتفاق كتاب المصاحف، وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ٢ البقرة.
(٨) بحذف الألف باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم.
وفي ج: «كذا».
وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «والهجاء كله مذكور».
(٩) الآية ٢٦ والمرسلات.
(١٠) وتقدم عند قوله: أموت بل أحياء في الآية ١٥٣ البقرة.
انظر: إعراب القرآن ٥/ ١١٥.
(٢) الآية ١٦ والمرسلات.
(٣) في ب: «مذكور هجاؤه».
وفي هـ: «والهجاء كله مذكور».
(٤) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وألحق في هامشها.
(٥) الآية ٢١ والمرسلات.
(٦) رأس الآية ٢٥ المرسلات.
(٧) باتفاق كتاب المصاحف، وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ٢ البقرة.
(٨) بحذف الألف باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم.
وفي ج: «كذا».
وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «والهجاء كله مذكور».
(٩) الآية ٢٦ والمرسلات.
(١٠) وتقدم عند قوله: أموت بل أحياء في الآية ١٥٣ البقرة.