الإعجاز اللغوي في القرآن الكريم، تجعل كل من أراد أن يدخل إلى كتاب الله، وأن يتحدث في تفسيره لا بد أن يقف على هذا العلم، ويُدرك هذا الشيء، فهو مما يلزم المفسر.
وعبارة الزمخشري المشهورة: "إنّ المُفسر لو اعتلك اللغة بفكيه، وكان أنحى من سيبويه لزمه أنْ يعرف هذين العلمين علم المعاني، وعلم البيان؛ فإن هذه العلوم هي التي تمكن من فهم كلام الله سبحانه وتعالى، وأساليبه".
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


الصفحة التالية
Icon