(١٩) - وَمَا يَسْتَوي الأَعْمَى عَنِ الحَقِّ، وَعَنْ إِدْرَاكِ حَقِيقَةِ مَا جَاءَ بِهِ الرَّسُولُ، مَعَ البَصِيرِ الذِي اهْتَدَى بِهَدْي الرَّسُولِ، فَآمَنَ بِاللهِ، واتَّبَعَ رَسُولَهُ، وَصَدَّقَ بِمَا جَاءَتْ بِهِ الرِّسَالاَتُ.


الصفحة التالية
Icon