(٨١) - وَكَانَ سَبَب إِحْسَانِهِ، وَتَحْمُّلِهِ أَذَى قَوْمِهِ، أَنَّهُ كَانَ مِنْ عِبَادِ اللهِ المُؤْمِنِينَ المُخْلِصِينَ فِي عُبُودِيَّتِهِمْ للهِ تَعَالَى، الذِينَ وَفَوْا بِعَهْدِهِ.
(٨١) - وَكَانَ سَبَب إِحْسَانِهِ، وَتَحْمُّلِهِ أَذَى قَوْمِهِ، أَنَّهُ كَانَ مِنْ عِبَادِ اللهِ المُؤْمِنِينَ المُخْلِصِينَ فِي عُبُودِيَّتِهِمْ للهِ تَعَالَى، الذِينَ وَفَوْا بِعَهْدِهِ.