﴿إِذْ أَمَرْتُكَ﴾ [١٢] حسن؛ لما فيه من الفصل بين السؤال والجواب، وذلك أنَّ الفعل الذي بعده جواب إلَّا أن الفاء حذفت منه، و «ما» استفهامية مبتدأ، والجملة بعدها خبر «ما» أي: أيُّ شيء منعك من السجود، أو أن لا تسجد؟ أو ما الذي دعاك أن لا تسجد؟! (١)
﴿أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ﴾ [١٢] جائز.
﴿مِنْ طِينٍ (١٢)﴾ [١٢] كاف، ومثله «من الصاغرين»، و «يبعثون»، و «المنظرين».
﴿الْمُسْتَقِيمَ (١٦)﴾ [١٦] جائز.
﴿وَعَنْ شمائلهم﴾ [١٧] كاف، عند العباس بن الفضل، وقال غيره: ليس بكاف؛ لاتصال ما بعده به، قاله النكزاوي.
﴿شَاكِرِينَ (١٧)﴾ [١٧] كاف.
﴿مَدْحُورًا﴾ [١٨] تام عند نافع، وأبي حاتم، على أن اللام التي بعده لام الابتداء، و «من» موصولة، و «لأملأنَّ» جواب قسم محذوف بعد «من تبعك»؛ لسد جواب القسم مسده، وذلك القسم المحذوف، وجوابه في موضع خبر «من» الموصولة.
﴿أَجْمَعِينَ (١٨)﴾ [١٨] كاف.
﴿مِنْ حَيْثُ شِئْتُمَا﴾ [١٩] جائز.
﴿الظَّالِمِينَ (١٩)﴾ [١٩] كاف.
﴿مِنْ سَوْآَتِهِمَا﴾ [٢٠] جائز، وقيل: كاف.
﴿الْخَالِدِينَ (٢٠)﴾ [٢٠] كاف.
﴿النَّاصِحِينَ (٢١)﴾ [٢١] حسن، وقيل: ليس بوقف؛ للعطف.
﴿بِغُرُورٍ﴾ [٢٢] أحسن مما قبله.
﴿وَرَقِ الْجَنَّةِ﴾ [٢٢] كاف؛ لأنَّه آخر جواب «لما».
﴿مُبِينٌ (٢٢)﴾ [٢٢] حسن.
﴿أَنْفُسَنَا﴾ [٢٣] صالح، وقيل: ليس بوقف؛ لأنَّ ما بعده متصل به.
﴿مِنَ الْخَاسِرِينَ (٢٣)﴾ [٢٣] كاف.
﴿اهْبِطُوا﴾ [٢٤] حسن، وقال الأخفش: تام، إن جعل ما بعده مبتدأ خبره «لبعض عدو»، وليس بوقف إن جعل ما بعده جملة في موضع الحال من الضمير في «اهبطوا»، أي: اهبطوا متباغضين.
﴿عَدُوٌّ﴾ [٢٤] كاف.