﴿وَبِكَلَامِي﴾ [١٤٤] جائز.
﴿الشَّاكِرِينَ (١٤٤)﴾ [١٤٤] كاف.
﴿مِنْ كُلِّ شَيْءٍ﴾ [١٤٥] حسن، إن نصب ما بعده بفعل مقدر، وليس بوقف إن نصب بما قبله، أو أبدل منه، أو نصب على المفعول من أجله، أي: كتبنا له تلك الأشياء؛ للاتعاظ والتفصيل.
﴿لِكُلِّ شَيْءٍ﴾ [١٤٥] حسن، ومثله «بأحسنها».
﴿الْفَاسِقِينَ (١٤٥)﴾ [١٤٥] تام.
﴿بِغَيْرِ الْحَقِّ﴾ [١٤٦] كاف؛ للابتداء بالشرط.
﴿لَا يُؤْمِنُوا بِهَا﴾ [١٤٦] كاف؛ للابتداء بالشرط أيضًا.
﴿سَبِيلًا﴾ [١٤٦] حسن.
﴿يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا﴾ [١٤٦] كاف.
﴿غَافِلِينَ (١٤٦)﴾ [١٤٦] تام.
﴿أَعْمَالُهُمْ﴾ [١٤٧] حسن.
﴿يَعْمَلُونَ (١٤٧)﴾ [١٤٧] تام.
﴿لَهُ خُوَارٌ﴾ [١٤٨] حسن، ومثله «سبيلًا»؛ لئلَّا تصير الجملة صفة «سبيلًا»؛ فإن الهاء ضميرًا لـ «العجل»، وكذا «ظالمين»، وقال أبو جعفر فيهما: تام.
﴿قَدْ ضَلُّوا﴾ [١٤٩] ليس بوقف؛ لأنَّ «قالوا» بعده جواب «لما».
﴿الْخَاسِرِينَ (١٤٩)﴾ [١٤٩] كاف.
﴿أَسِفًا﴾ [١٥٠] ليس بوقف؛ لأنَّ «قال» جواب «لما»، ورسموا «بئسما» موصولة كلمة واحدة باتفاق، وتقدم الكلام على ذلك.
﴿مِنْ بَعْدِي﴾ [١٥٠] كاف؛ للابتداء بالاستفهام، ومثله «أمر ربكم».
﴿يَجُرُّهُ إِلَيْهِ﴾ [١٥٠] حسن، اتفق علماء الرسم على رسم «ابن أم»: «ابن» كلمة، و «أم» كلمة، على إرادة الاتصال، ويأتي الكلام على التي في طه.
﴿يَقْتُلُونَنِي﴾ [١٥٠] جائز، ووصله أحسن؛ لأنَّ الفاء في جواب شرط مقدر، أي: إذا هموا بقتلي فلا تشمتهم بضربي.
﴿الظَّالِمِينَ (١٥٠)﴾ [١٥٠] تام.
﴿فِي رَحْمَتِكَ﴾ [١٥١] حسن.
﴿الرَّاحِمِينَ (١٥١)﴾ [١٥١] تام.
﴿فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا﴾ [١٥٢] كاف، وقيل: تام، إن جعل «إنَّ الذين اتخذوا العجل» وما بعده من


الصفحة التالية
Icon