﴿بِآَيَاتِنَا﴾ [١٧٦] كاف.
﴿يَتَفَكَّرُونَ (١٧٦)﴾ [١٧٦] تام.
﴿مَثَلًا﴾ [١٧٧] جائز، إن جعل الفاعل مضمرًا تقديره: ساء مثلهم مثلًا، ويكون «القوم» خبر مبتدأ محذوف، تقديره: هم القوم، وليس بوقف إن جعل «القوم» فاعلًا بـ «ساء»؛ لأنَّه لا يفصل بين الفعل والفاعل.
﴿يَظْلِمُونَ (١٧٧)﴾ [١٧٧] تام.
﴿فَهُوَ الْمُهْتَدِي﴾ [١٧٨] حسن، بإثبات الياء وصلًا ووقفًا باتفاق القراء هنا، خلافًا لما في سورتي الكهف والإسراء؛ فإنَّ أبا عمرو، ونافعًا يثبتانها وصلًا، والباقون يحذفونها فيهما وقفًا ووصلًا.
﴿الْخَاسِرُونَ (١٧٨)﴾ [١٧٨] تام.
﴿وَالْإِنْسِ﴾ [١٧٩] كاف، على استئناف ما بعده، وليس بوقف إن جعل ما بعده في موضع النعت لقوله: «كثيرًا».
﴿لَا يَسْمَعُونَ بِهَا﴾ [١٧٩] حسن.
﴿أَضَلُّ﴾ [١٧٩] كاف.
﴿الْغَافِلُونَ (١٧٩)﴾ [١٧٩] تام.
﴿فَادْعُوهُ بِهَا﴾ [١٨٠] كاف، ومثله: «في أسمائه».
﴿يَعْمَلُونَ (١٨٠)﴾ [١٨٠] تام، ومثله «يعدلون».
﴿لَا يَعْلَمُونَ (١٨٢)﴾ [١٨٢] كاف، على استئناف ما بعده.
﴿وَأُمْلِي لَهُمْ﴾ [١٨٣] كاف؛ للابتداء بعده بـ «أن».
﴿مَتِينٌ (١٨٣)﴾ [١٨٣] تام.
﴿أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا﴾ [١٨٤] أتم؛ للابتداء بعده بالنفي.
﴿مِنْ جِنَّةٍ﴾ [١٨٤] حسن، وقال أبو عمرو: كاف؛ للابتداء بعدُ بالنفي، والمعنى: أو لم يتأملوا ويتدبروا في انتقاء هذا الوصف عن رسول الله - ﷺ -؛ فإنَّه منتف عنه بلا محالة، ولا يمكن لمن أمعن الفكر أن ينسب ذلك إليه.
﴿مُبِينٌ (١٨٤)﴾ [١٨٤] تام.
﴿مِنْ شَيْءٍ﴾ [١٨٥] ليس بوقف؛ لأنَّ «وأن عسى» متعلق بـ «ينتظروا»، فهو في محل جر عطفًا على «ملكوت»، أي: أو لم ينظروا في أنَّ الأمر والشأن؟ عسى أن يكون، فـ «أن يكون» فاعل «عسى»، وهي حينئذ تامة؛ لأنَّها متى رفعت «أن» وما في حيزها -كانت تامة.
﴿أَجَلُهُمْ﴾ [١٨٥] كاف؛ للابتداء بالاستفهام، أي: إذا لم يؤمنوا بهذا الحديث فكيف يؤمنون