﴿مُقِيمٌ (٢١)﴾ [٢١] ليس بوقف؛ لأنَّ «خالدين» حال مما قبله.
﴿أَبَدًا﴾ [٢٢] كاف.
﴿عَظِيمٌ (٢٢)﴾ [٢٢] تام.
﴿عَلَى الْإِيمَانِ﴾ [٢٣] كاف؛ للابتداء بعده بالشرط.
﴿الظَّالِمُونَ (٢٣)﴾ [٢٣] تام، ولا وقف من قوله: «قل إن كان» إلى قوله: «بأمره»؛ لعطف المذكورات على «آباؤكم»، وخبر «كان» أحب، ولا يوقف على اسم كان دون خبرها.
﴿بِأَمْرِهِ﴾ [٢٤] كاف.
﴿الْفَاسِقِينَ (٢٤)﴾ [٢٤] تام.
﴿كَثِيرَةٍ﴾ [٢٥] حسن، وقيل: كاف، على إضمار فعل تقديره: ونصركم يوم حنين، وليس بوقف إن جعل «ويوم حنين» معطوفًا على قوله: «في مواطن»، ومنهم من وقف على «حنين»؛ لأنَّ «ويوم» عطف على محل «مواطن»؛ عطف ظرف زمان على ظرف مكان، وذلك جائز؛ تقول: مررت أمامك ويوم الجمعة، وهو جيد.
﴿عَنْكُمْ شَيْئًا﴾ [٢٥] جائز، على استئناف ما بعده، وليس بوقف إن جعل ما بعده جملة في موضع الحال.
﴿بِمَا رَحُبَتْ﴾ [٢٥] جائز.
﴿مُدْبِرِينَ (٢٥)﴾ [٢٥] حسن، و «ثم»؛ لترتيب الأخبار.
﴿وَأَنْزَلَ جُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا﴾ [٢٦] صالح، على استئناف ما بعده، وليس بوقف إن عطف ما بعده على ما قبله، ولكنه من عطف الجمل المتغايرة المعنى.
﴿وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا﴾ [٢٦] كاف، وكذا «الكافرين»، ومثله «من يشاء».
﴿رَحِيمٌ (٢٧)﴾ [٢٧] تام.
﴿نَجَسٌ﴾ [٢٨] حسن، على استئناف ما بعده.
﴿بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا﴾ [٢٨] كاف، وقيل: تام.
﴿إِنْ شَاءَ﴾ [٢٨] كاف.
﴿حَكِيمٌ (٢٨)﴾ [٢٨] تام، ولا وقف إلى «صاغرون»؛ لأنَّ العطف يُصيِّر الأشياء كالشيء الواحد.
﴿صَاغِرُونَ (٢٩)﴾ [٢٩] تام.
﴿عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ﴾ [٣٠] جائز، ومثله «المسيح ابن الله»، وقيل: كاف؛ لتناهي مقول الفريقين، ورسموا «ابن» بألف في الموضعين؛ لأنَّ ألف «ابن» إنَّما تحذف إذا وقع (ابن) صفة بين علمين، ونسب