﴿مُجْرِمِينَ (٦٦)﴾ [٦٦] حسن، ومثله «من بعض»؛ لأنَّه لو وصل بما بعده لكانت الجملة صفة لبعض، وهي صفة لكل المنافقين.
﴿أَيْدِيَهُمْ﴾ [٦٧] جائز.
﴿فَنَسِيَهُمْ﴾ [٦٧] كاف، ومثله «الفاسقون».
﴿خَالِدِينَ فِيهَا﴾ [٦٨] جائز.
﴿هِيَ حَسْبُهُمْ﴾ [٦٨] حسن.
﴿وَلَعَنَهُمُ اللَّهُ﴾ [٦٨] أحسن منه.
﴿مُقِيمٌ (٦٨)﴾ [٦٨] ليس بوقف؛ لتعلق ما بعده بما قبله، وقيل: حسن؛ لكونه رأس آية، وذلك على قطع الكاف في قوله: «كالذين» عما قبلها، أي: أنتم كالذين؛ فالكاف في محل رفع خبر مبتدأ محذوف.
﴿وَأَوْلَادًا﴾ [٦٩] جائز.
﴿بِخَلَاقِهِمْ﴾ [٦٩] ليس بوقف؛ لاتساق ما بعده على ما قبله.
﴿كَالَّذِي خَاضُوا﴾ [٦٩] كاف، على استئناف ما بعده.
﴿وَالْآَخِرَةِ﴾ [٦٩] جائز.
﴿الْخَاسِرُونَ (٦٩)﴾ [٦٩] كاف.
﴿وَالْمُؤْتَفِكَاتِ﴾ [٧٠] حسن، ومثله «بالبينات»؛ للابتداء بعدُ بالنفي.
﴿يَظْلِمُونَ (٧٠)﴾ [٧٠] تام.
﴿أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ﴾ [٧١] جائز.
﴿وَرَسُولَهُ﴾ [٧١] حسن.
﴿سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ﴾ [٧١] أحسن منه، وقيل: كاف؛ للابتداء بـ «إنَّ».
﴿عَزِيزٌ حَكِيمٌ (٧١)﴾ [٧١] تام، ولا وقف من قوله: «وعد الله» إلى «عدن»، فلا يوقف على «الأنهار»؛ لأنَّ «خالدين» حال مما قبله، ولا على «فيها»؛ لاتساق ما بعده على ما قبله.
﴿فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ﴾ [٧٢] كاف، ومثله «أكبر».
﴿الْعَظِيمُ (٧٢)﴾ [٧٢] تام؛ لانتهاء صفة المؤمنين بذكر ما وعدوا به من نعيم الجنات.
﴿وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ﴾ [٧٣] جائز.
﴿وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ﴾ [٧٣] حسن.