﴿تُؤْفَكُونَ (٣٤)﴾ [٣٤] تام عند أبي عمرو.
﴿إِلَى الْحَقِّ﴾ [٣٥] كاف، ومثله «للحق» على استئناف ما بعده.
﴿إِلَّا أَنْ يُهْدَى﴾ [٣٥] حسن، وقال أبو عمرو: كاف؛ للاستفهام بعده، وقال بعضهم: «فما لكم»، ثم يبتدئ «كيف تحكمون»، أي: على أيِّ حالة تحكمون أنَّ عبادتكم الأصنام حق وصواب؟!
﴿كَيْفَ تَحْكُمُونَ (٣٥)﴾ [٣٥] تام، استفهام آخر، فهما جملتان أنكر في الأولى، وتعجب من اتباعهم من لا يهدي ولا يهتدي، وأنكر في الثانية حكمهم الباطل، وتسوية الأصنام برب العالمين.
﴿إِلَّا ظَنًّا﴾ [٣٦] كاف، ومثله «شيئًا».
﴿بِمَا يَفْعَلُونَ (٣٦)﴾ [٣٦] تام، ولا وقف من قوله: «وما كان» إلى قوله: «لا ريب فيه»، قال نافع: تام، ويكون التقدير: هو من رب العالمين، قاله النكزاوي.
﴿الْعَالَمِينَ (٣٧)﴾ [٣٧] كاف؛ للابتداء بالاستفهام بعده.
﴿افْتَرَاهُ﴾ [٣٨] جائز.
﴿صَادِقِينَ (٣٨)﴾ [٣٨] كاف.
﴿تَأْوِيلُهُ﴾ [٣٩] حسن، وتام عند أحمد بن جعفر.
﴿مِنْ قَبْلِهِمْ﴾ [٣٩] جائز.
﴿الظَّالِمِينَ (٣٩)﴾ [٣٩] كاف.
﴿مَنْ لَا يُؤْمِنُ بِهِ﴾ [٤٠] حسن.
﴿بِالْمُفْسِدِينَ (٤٠)﴾ [٤٠] كاف.
﴿وَلَكُمْ عَمَلُكُمْ﴾ [٤١] حسن.
﴿مِمَّا تَعْمَلُونَ (٤١)﴾ [٤١] كاف.
﴿يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ﴾ [٤٢] حسن.
﴿لَا يَعْقِلُونَ (٤٢)﴾ [٤٢] كاف.
﴿يَنْظُرُ إِلَيْكَ﴾ [٤٣] حسن.
﴿لَا يُبْصِرُونَ (٤٣)﴾ [٤٣] تام.
﴿شَيْئًا﴾ [٤٤] الأولى وصله؛ للاستدراك بعده.
﴿يَظْلِمُونَ (٤٤)﴾ [٤٤] كاف، قرأ الأخوان بتخفيف «لكنِ»، ومن ضرورة ذلك كسر النون؛ لالتقاء الساكنين وصلًا، ورفع «الناسُ»، والباقون بالتشديد ونصب «الناسَ» (١).