﴿أَحْسَنُ عَمَلًا﴾ [٧] حسن.
﴿سِحْرٌ مُبِينٌ (٧)﴾ [٧] كاف.
﴿مَا يَحْبِسُهُ﴾ [٨] حسن، وقيل: كاف، وقيل: تام.
﴿مَصْرُوفًا عَنْهُمْ﴾ [٨] حسن، على استئناف ما بعده.
﴿يَسْتَهْزِئُونَ (٨)﴾ [٨] تام.
﴿كَفُورٌ (٩)﴾ [٩] كاف، ومثله: «السيئات عني»، و «فخور» على أنَّ الاستثناء منقطع بمعنى: لكن الذين صبروا، فـ «الذين» مبتدأ، والخبر «أولئك لهم مغفرة»، وهو قول الأخفش، وقال الفراء: هو متصل، وعليه فلا يوقف على «فخور»، بل على «الصالحات»، وعلى قول الأخفش لا يوقف على «الصالحات»؛ لفصله بين المبتدأ وخبره.
﴿كَبِيرٌ (١١)﴾ [١١] تام.
﴿مَعَهُ مَلَكٌ﴾ [١٢] حسن.
﴿إِنَّمَا أَنْتَ نَذِيرٌ﴾ [١٢] أحسن منه.
﴿وَكِيلٌ (١٢)﴾ [١٢] كاف.
﴿افْتَرَاهُ﴾ [١٣] جائز.
﴿صَادِقِينَ (١٣)﴾ [١٣] كاف، رسموا جميع ما في كتاب الله من قوله: «فإن لم» بنون إلَّا قوله هنا: «فإلم يستجيبوا لكم» فهو بغير نون إجماعًا.
﴿بِعِلْمِ اللَّهِ﴾ [١٤] ليس بوقف؛ لاتساق الكلام ما بعده على ما قبله.
﴿مُسْلِمُونَ (١٤)﴾ [١٤] تام.
﴿لَا يُبْخَسُونَ (١٥)﴾ [١٥] كاف.
﴿إِلَّا النَّارُ﴾ [١٦] حسن.
﴿فِيهَا﴾ [١٦] أحسن منه، على قراءة من رفع: «وباطلٌ» على الاستئناف، خبره مقدم إن كان من عطف الجمل، ولفظة «ما» من قوله: «ما كانوا» هي المبتدأ، وإن كان «باطل» خبرًا بعد خبر، ارتفع «ما» بـ «باطل» على الفاعلية، وهي قراءة العامة، وليس بوقف على قراءة ابن مسعود، وأنس (١): «وباطلًا» بالنصب، أي: وكانوا يعملون باطلًا فيها، وكذا ليس وقفًا لمن قرأ (٢): «وبَطَلَ».
﴿يَعْمَلُونَ (١٦)﴾ [١٦] تام.
(٢) وهي قراءة زيد بن علي، وهي قراءة شاذة. انظر هذه القراءة في: البحر المحيط (٥/ ٢١٠).