قول الشخص: لولا فلان لكان كذا، ولولا فلان لما كان كذا. وفي الحديث: «إياكم ولو فإنَّها تفتح عمل الشيطان» (١).
﴿الْكَافِرُونَ (٨٣)﴾ [٨٣] تام، ومثله «يستعتبون»، وكذا «ينظرون»، ولا وقف من قوله: «وإذا رأى» إلى قوله: «من دونك».
﴿مِنْ دُونِكَ﴾ [٨٦] جائز.
﴿إِلَيْهِمُ الْقَوْلَ﴾ [٨٦] ليس بوقف؛ لأنَّ ما بعده خطاب العابدين للمعبودين، واجهوا من كانوا يعبدونهم بأنهم كاذبون.
﴿لَكَاذِبُونَ (٨٦)﴾ [٨٦] كاف.
﴿السَّلَمَ﴾ [٨٧] جائز.
﴿يَفْتَرُونَ (٨٧)﴾ [٨٧] تام، ومثله «يفسدون» إن نصب «إذ» باذكر مقدرًا، فيكون من عطف الجمل مفعولًا به.
﴿مِنْ أَنْفُسِهِمْ﴾ [٨٩] حسن، وقال نافع: تام.
﴿عَلَى هَؤُلَاءِ﴾ [٨٩] حسن.
﴿تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ﴾ [٨٩] ليس بوقف؛ لأنَّ ما بعده منصوب بالعطف على ما قبله.
﴿لِلْمُسْلِمِينَ (٨٩)﴾ [٨٩] تام، ورسموا «وإيتاءي» بزيادة ياء بعد الألف كما ترى.
﴿ذِي الْقُرْبَى﴾ [٩٠] كاف.
﴿وَالْبَغْيِ﴾ [٩٠] أكفى، وقيل: صالح؛ لأنَّ ما بعده يصلح مستأنفًا وحالًا.
﴿تَذَكَّرُونَ (٩٠)﴾ [٩٠] تام.
﴿إِذَا عَاهَدْتُمْ﴾ [٩١] حسن، ومثله «بعد توكيدها».
﴿كَفِيلًا﴾ [٩١] كاف، ومثله «تفعلون».
﴿أَنْكَاثًا﴾ [٩٢] حسن؛ لأنَّ الاستفهام بعده مقدر، أي: أتتخذون، وقيل: الاستفهام لا يضمر ما لم يأت بعده «أم»، وليس في الآية ذكر «أم»، وأجاز الأخفش حذفه إذا كان في الكلام دلالة عليه،