﴿مَصْرِفًا (٥٣)﴾ [٥٣] تام.
﴿مِنْ كُلِّ مَثَلٍ﴾ [٥٤] حسن.
﴿جَدَلًا (٥٤)﴾ [٥٤] تام، ومثله: «قبلًا».
﴿وَمُنْذِرِينَ (﴾ [٥٦] كاف؛ على استئناف ما بعده.
﴿الْحَقَّ﴾ [٥٦] حسن.
﴿هُزُوًا (٥٦)﴾ [٥٦] تام.
﴿يَدَاهُ﴾ [٥٧] كاف.
﴿وَقْرًا﴾ [٥٧] تام، ومثله: «إذن أبدًا».
﴿ذُو الرَّحْمَةِ﴾ [٥٨] كاف، عند أبي عمرو.
﴿لَعَجَّلَ لَهُمُ الْعَذَابَ﴾ [٥٨] تام.
﴿بَلْ لَهُمْ مَوْعِدٌ﴾ [٥٨] حسن.
﴿مَوْئِلاً (٥٨)﴾ [٥٨] كاف.
﴿لَمَّا ظَلَمُوا﴾ [٥٩] حسن.
﴿مَوْعِدًا (٥٩)﴾ [٥٩] تام.
﴿حُقُبًا (٦٠)﴾ [٦٠] كاف.
﴿حُوتَهُمَا﴾ [٦١] جائز.
﴿سَرَبًا (٦١)﴾ [٦١] حسن، ومثله: «غداءنا» و «نصبًا» و «الحوت» كلها حسان.
﴿إِلَّا الشَّيْطَانُ﴾ [٦٣] ليس بوقف؛ لأنَّ قوله: «أن أذكره» بدل من الهاء في «أنسانيه» بدل ظاهر من مضمر.
﴿أَنْ أَذْكُرَهُ﴾ [٦٣] كاف.
﴿وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ﴾ [٦٣] كاف، إن جعل عجبًا من كلام موسى، ويقوي هذا خبر كان للحوت سربًا، ولموسى ولفتاه عجبًا؛ فكأنَّه قال: أعجب لسيره في البحر؟! قالوا: وكان مشويًا مأكولًا بعضه، فلذلك كان مضيه وذهابه عجبًا، وليس بوقف إن جعل من تتمة كلام يوشع؛ لأنَّ ذلك كلام واحد (١).
﴿عَجَبًا (٦٣)﴾ [٦٣] كاف، أي: أعجب لذلك عجبًا، فعجبًا منصوب على المصدرية.
﴿مَا كُنَّا نَبْغِ﴾ [٦٤] حسن، حذف: نافع وأبو عمرو والكسائي الياء وقفًا، وأثبتوها وصلًا، وابن