﴿مَيِّتُونَ (٣٠)﴾ [٣٠] جائز.
﴿تَخْتَصِمُونَ (٣١)﴾ [٣١] تام.
﴿إِذْ جَاءَهُ﴾ [٣٢] حسن للابتداء بالاستفهام.
﴿لِلْكَافِرِينَ (٣٢)﴾ [٣٢] تام.
﴿وَصَدَّقَ بِهِ﴾ [٣٣] ليس بوقف؛ وذلك أنّ خبر «والذي» لم يأت وهو «أؤلئك».
﴿الْمُتَّقُونَ (٣٣)﴾ [٣٣] تام.
﴿عِنْدَ رَبِّهِمْ﴾ [٣٤] حسن، ومثله: «المحسنين» لكونه رأس آية، وإن علقت اللام بمحذوف كان تامًا، أي: ذلك ليكفروا، أو يكرمهم الله ليكفر؛ لأنَّ المشيئة لأهل الجنة غير مقيدة، ولا متناهية، وليس بوقف إن علقت اللام بـ «ما يشاؤن»؛ لأنَّ تكفير الأسواء، والجزاء على قدر الإحسان منتهى ما يشاؤن، قاله السجاوندي.
﴿الَّذِي عَمِلُوا﴾ [٣٥] ليس بوقف؛ لأنَّ ما بعده معطوف على ما قبله متصل به.
﴿يَعْمَلُونَ (٣٥)﴾ [٣٥] تام؛ للابتداء بالاستفهام.
﴿بِكَافٍ عَبْدَهُ﴾ [٣٦] حسن على القراءتين، أعني: بالجمع والأفراد (١)، والمراد بالعبد: النبي - ﷺ -، ولكن لما كان المراد: النبي وأتباعه، جمع أؤلئك المتقون.
﴿مِنْ دُونِهِ﴾ [٣٦] تام؛ عند نافع للابتداء بالشرط، ومثله: «من هاد».
﴿مِنْ مُضِلٍّ﴾ [٣٧] حسن.
﴿ذِي انْتِقَامٍ (٣٧)﴾ [٣٧] تام.
﴿لَيَقُولُنَّ اللَّهُ﴾ [٣٨] كاف.
﴿مِنْ دُونِ اللَّهِ﴾ [٣٨] ليس بوقف؛ لأنَّ الذي بعده شرط قد قام ما قبله مقام جوابه، وكذا لا يوقف على «ضره» لعطف ما بعده على ما قبله بـ «أو»؛ لأنَّ العطف بـ «أو» يصير الشيئين كالشيء الواحد.
﴿رَحْمَتِهِ﴾ [٣٨] تام.
﴿حَسْبِيَ اللَّهُ﴾ [٣٨] حسن.
﴿الْمُتَوَكِّلُونَ (٣٨)﴾ [٣٨] تام.