﴿مِنْ مَحِيصٍ (٣٥)﴾ [٣٥] تام.
﴿الدُّنْيَا﴾ [٣٦] حسن، ومثله: «وأبقى».
﴿يَتَوَكَّلُونَ (٣٦)﴾ [٣٦] كاف، إن جعل ما بعده مستأنفًا وإن عطف على «للذين آمنوا» كان جائزًا.
﴿وَالْفَوَاحِشَ﴾ [٣٧] حسن.
﴿هُمْ يَغْفِرُونَ (٣٧)﴾ [٣٧] كاف؛ على استئناف ما بعده، ورسموا: «غضبوا» كلمة وحدها و «هم» كلمة وحدها كما ترى، وموضع «هم» رفع لأنه مؤكد للضمير المرفوع في «غضبوا».
﴿يُنْفِقُونَ (٣٨)﴾ [٣٨] كاف.
﴿يَنْتَصِرُونَ (٣٩)﴾ [٣٩] تام.
﴿مِثْلُهَا﴾ [٤٠] كاف، وقال الأخفش: تام.
﴿فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ﴾ [٤٠] كاف.
﴿الظَّالِمِينَ (٤٠)﴾ [٤٠] تام.
﴿بَعْدَ ظُلْمِهِ﴾ [٤١] ليس بوقف؛ لأن خبر المبتدأ، وهو: «مِن» لم يأت بعده.
﴿مِنْ سَبِيلٍ (٤١)﴾ [٤١] حسن.
﴿بِغَيْرِ الْحَقِّ﴾ [٤٢] كاف.
﴿أَلِيمٌ (٤٢)﴾ [٤٢] تام.
﴿لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ (٤٣)﴾ [٤٣] تام.
﴿مِنْ بَعْدِهِ﴾ [٤٤] حسن.
﴿مِنْ سَبِيلٍ (٤٤)﴾ [٤٤] حسن.
واختلف في قوله: ﴿مِنَ الذُّلِّ﴾ [٤٥] بماذا يتعلق؟ فإن علق بـ «خاشعين»؛ كأنك قلت: من الذل خاشعين، كان الوقف على «من الذل»، وإن علقته بـ «ينظرون»؛ كأنك قلت: من الذل ينظرون، كان الوقف على «خاشعين»، ثم تبتدئ: «من الذل ينظرون».
﴿مِنْ طَرْفٍ خَفِيٍّ﴾ [٤٥] تام.
﴿يَوْمَ الْقِيَامَةِ﴾ [٤٥] كاف، سواء علقت «يوم القيامة» بـ «خسروا»، ويكون: المؤمنون قد قالوا ذلك في الدنيا، أو يقال: ويكون معناه: يقول المؤمنون هذا القول يوم القيامة إذا رأوا الكفار في تلك الحالة (١).
﴿مُقِيمٍ (٤٥)﴾ [٤٥] تام.