يفعلون إذا توفتهم الملائكة، ثم يبتدئ: «يضربون» أي: هم يضربون.
﴿فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ (٢٨)﴾ [٢٨] تام.
﴿أَضْغَانَهُمْ (٢٩)﴾ [٢٩] كاف، ومثله: «بسيماهم»، وكذا «في لحن القول».
﴿أَعْمَالَكُمْ (٣٠)﴾ [٣٠] تام.
﴿وَالصَّابِرِينَ﴾ [٣١] جائز؛ على قراءة يعقوب من العشرة (١): «وَنَبْلُوْ أخباركم» بالنون وإسكان الواو، مستأنف مرفوع بضمة مقدرة على الواو منع من ظهورها الثقل، وليس بوقف إن عطف على «ولنبلونكم»، وكان الوقف التام «أخباركم» للابتداء بـ «إن».
﴿الْهُدَى﴾ [٣٢] ليس بوقف؛ لأنَّ خبر «إن» لم يأت، وهو: «لن يضروا الله شيئًا».
و ﴿شَيْئًا﴾ [٣٢] حسن.
﴿أَعْمَالَهُمْ (٣٢)﴾ [٣٢] تام للابتداء بـ «يا» النداء.
﴿وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ﴾ [٣٣] جائز.
﴿أَعْمَالَكُمْ (٣٣)﴾ [٣٣] حسن، ومثله: «فلن يغفر الله لهم».
﴿وتدعوا إِلَى السَّلْمِ﴾ [٣٥] جائز؛ لأنَّ «وأنتم» يصلح مبتدأ وحالًا، وجعله حالًا أولى.
﴿الْأَعْلَوْنَ﴾ [٣٥] جائز.
﴿مَعَكُمْ﴾ [٣٥] حسن، وقال: أبو حاتم تام.
﴿أَعْمَالَكُمْ (٣٥)﴾ [٣٥] تام.
﴿وَلَهْوٌ﴾ [٣٦] كاف للابتداء بالشرط.
﴿أُجُورَكُمْ﴾ [٣٦] حسن، ومثله: «أموالكم».
﴿تَبْخَلُوا﴾ [٣٧] ليس بوقف؛ لعطف ما بعده على ما قبله.
﴿أَضْغَانَكُمْ (٣٧)﴾ [٣٧] حسن.
﴿فِي سَبِيلِ اللَّهِ﴾ [٣٨] جائز.
﴿مَنْ يَبْخَلُ﴾ [٣٨] حسن؛ للابتداء بالشرط.
﴿وَمَنْ يَبْخَلْ﴾ [٣٨] الثاني ليس بوقف؛ لأنه شرط لم يأت جوابه.