على «منكم»؛ لأن «والذين أوتوا العلم» عطف على «الذين آمنوا».
﴿دَرَجَاتٍ﴾ [١١] كاف.
﴿خَبِيرٌ (١١)﴾ [١١] تام.
﴿صَدَقَةً﴾ [١٢] حسن، ومثله: «وأطهر».
﴿رَحِيمٌ (١٢)﴾ [١٢] تام.
﴿صَدَقَاتٍ﴾ [١٣] كاف، لتناهي الاستفهام.
﴿وَتَابَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ (﴾ [١٣] ليس بوقف؛ لأنَّ جواب «إذ» لم يأت على «إذًا»، أو بمعنى: إن الشرطية، وهو قريب مما قبله كذا في (السمين).
﴿وَرَسُولَهُ﴾ [١٣] كاف.
﴿بِمَا تَعْمَلُونَ (١٣)﴾ [١٣] تام.
﴿وَلَا مِنْهُمْ﴾ [١٤] ليس بوقف؛ لأنَّ ما بعده حال، أي: والحال هم يحلفون، والعامل معنى الفعل في الجار.
﴿وَهُمْ يَعْلَمُونَ (١٤)﴾ [١٤] كاف، على استئناف ما بعده.
﴿شَدِيدًا﴾ [١٥] كاف، ومثله: «يعملون».
﴿عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ﴾ [١٦] جائز.
﴿مُهِينٌ (١٦)﴾ [١٦] كاف.
﴿شَيْئًا﴾ [١٧] حسن.
﴿أَصْحَابُ النَّارِ﴾ [١٧] جائز.
﴿خَالِدُونَ (١٧)﴾ [١٧] كاف، إن جعل العامل في «يوم» مضمر أو جائز، إن جعل ظرفًا لما قبله.
﴿جَمِيعًا﴾ [١٨] ليس بوقف لمكان الفاء.
﴿كَمَا يَحْلِفُونَ لَكُمْ﴾ [١٨] حسن.
﴿عَلَى شَيْءٍ﴾ [١٨] كاف، للابتداء بأداة التنبيه.
﴿الْكَاذِبُونَ (١٨)﴾ [١٨] تام.
﴿ذِكْرَ اللَّهِ﴾ [١٩] كاف، على استئناف ما بعده، وليس بوقف إن جعل ما بعده متصلًا بما قبله.
﴿الشَّيْطَانِ﴾ [١٩] كاف، والشرط فيه ما تقدم.
﴿الْخَاسِرُونَ (١٩)﴾ [١٩] تام، ومثله: «في الأذلين» و «كتب» أجرى مجرى القسم فأجيب بما يجاب به وليس «لأغلبنَّ» جواب قسم مقدر كما قيل.
﴿أَنَا وَرُسُلِي﴾ [٢١] كاف.