﴿صَالِحِينَ (٧٢)﴾ [٧٢] كاف.
﴿بِأَمْرِنَا﴾ [٧٣] جائز.
﴿فِعْلَ الْخَيْرَاتِ﴾ [٧٣] ليس بوقف؛ لأنَّ ما بعده عطف على ما قبله.
﴿الزَّكَاةِ﴾ [٧٣] حسن.
﴿عَابِدِينَ (٧٣)﴾ [٧٣] تام؛ لأنَّه آخر قصة إبراهيم، وأيضًا إن قدر «وآتينا لوطًا»، وإن عطف «لوطًا»؛ على الضمير المنصوب في «نجيناه» كان جائزًا من حيث كونه رأس آية.
﴿وَعِلْمًا﴾ [٧٤] جائز.
﴿الْخَبَائِثَ﴾ [٧٤] كاف، ومثله: «فاسقين».
﴿فِي رَحْمَتِنَا﴾ [٧٥] حسن.
﴿مِنَ الصَّالِحِينَ (٧٥)﴾ [٧٥] تام؛ لأنَّه آخر القصة، وإن قدر مع «إذ» فعل محذوف، أي: واذكر نوحًا؛ لتكون كل قصة على حيالها، كان زيادة في التمام، وإن عطف على «لوطًا» كان جائزًا من حيث كونه رأس آية.
﴿الْعَظِيمِ (٧٦)﴾ [٧٦] كاف.
﴿بِآَيَاتِنَا﴾ [٧٧] حسن.
﴿إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمَ سَوْءٍ﴾ [٧٧] جائز.
﴿أَجْمَعِينَ (٧٧)﴾ [٧٧] تام؛ إن نصب ما بعده بمقدر، وجائز إن عطف على «لوطًا».
﴿فِي الْحَرْثِ﴾ [٧٨] ليس بوقف؛ لأنَّ قوله: «إذ نفشت فيه» ظرف للحكم.
﴿غَنَمُ الْقَوْمِ﴾ [٧٨] جائز.
﴿شَاهِدِينَ (٧٨)﴾ [٧٨] حسن.
﴿فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ﴾ [٧٩] كاف.
﴿حُكْمًا وَعِلْمًا﴾ [٧٩] جائز، ومثله: «الجبال»؛ على استئناف ما بعده؛ كأنَّ قائلًا قال: كيف سخرهن؟ فقال: يسبحن، وليس بوقف إن عطف على «الجبال».
﴿يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ﴾ [٧٩] حسن؛ على القراءتين: النصب عطفًا على «الجبال» والرفع عطفًا على الضمير في «يسبحن».
﴿فَاعِلِينَ (٧٩)﴾ [٧٩] كاف.
﴿لَبُوسٍ لَكُمْ﴾ [٨٠] ليس بوقف؛ لأنَّ ما بعد اللام علة في إيجاب الفعل الذي قبلها، أي: ليكون لبسها وقاية لكم في حربكم، وسببًا لنجاتكم من عدوكم.
﴿مِنْ بَأْسِكُمْ﴾ [٨٠] حسن.


الصفحة التالية
Icon